1ـ لقد توصل العلم الحديث إلى أن لهذا الكون نهاية! والسؤال المطروح هو: كيف توصل الإنسان القديم ـ في غياب التقدم العلمي ـ إلى أن هذا الكون سيفنى؟
2- إن فكرة الخلود وجدت منذ أقدم العصور! فكيف عرف الإنسان إمكانية الخلود، وكل ما يوجد على هذه الأرض يفنى ويبيد؟
3- إن من أوصاف الله ـ تعالىـ أنه (لم يلد ولم يولد)؛ فكيف تعرف الإنسان على هذه الصفة، وهو يرى أن جميع الحيوانات تولد وتلد؟
4- إن من أوصاف الله ـ تعالى ـ أنه (ليس كمثله شيء) و(لم يكن له كفوا أحد)؛ فمن أين جاء الإنسان هذا التصور، وما من شيء فوق هذه الأرض إلا وله شبيه؟
5- إن الإنسان ـ منذ أقدم الأزمان ـ وهو يبحث عن الكمال! فكيف عرف صفة الكمال وكل ما في الأرض موصوف بالنقصان؟
6- إن من أوصاف الله-تعالى- أنه لايعزب عنه مثقال ذرة في السموات ولا في الأرض! فكيف عرف الإنسان هذه الصفة، ولا يمكن له أن يتصور صفة لا يتصف بها مخلوق من المخلوقات المعروفة!
7- بما أنكم لا تؤمنون إلا بالطبيعة فلماذا خلقت البشر مختلفين، وفي صراع محموم دائم بين الإيمان والإلحاد؟
هذه تساؤلات ننتظر من الملاحدة الإجابة عنها:
1ـ لقد توصل العلم الحديث إلى أن لهذا الكون نهاية! والسؤال المطروح هو: كيف توصل الإنسان القديم ـ في غياب التقدم العلمي ـ إلى أن هذا الكون سيفنى؟
2- إن فكرة الخلود وجدت منذ أقدم العصور! فكيف عرف الإنسان إمكانية الخلود، وكل ما يوجد على هذه الأرض يفنى ويبيد؟
3- إن من أوصاف الله ـ تعالىـ أنه (لم يلد ولم يولد)؛ فكيف تعرف الإنسان على هذه الصفة، وهو يرى أن جميع الحيوانات تولد وتلد؟
4- إن من أوصاف الله ـ تعالى ـ أنه (ليس كمثله شيء) و(لم يكن له كفوا أحد)؛ فمن أين جاء الإنسان هذا التصور، وما من شيء فوق هذه الأرض إلا وله شبيه؟
5- إن الإنسان ـ منذ أقدم الأزمان ـ وهو يبحث عن الكمال! فكيف عرف صفة الكمال وكل ما في الأرض موصوف بالنقصان؟
6- إن من أوصاف الله-تعالى- أنه لايعزب عنه مثقال ذرة في السموات ولا في الأرض! فكيف عرف الإنسان هذه الصفة، ولا يمكن له أن يتصور صفة لا يتصف بها مخلوق من المخلوقات المعروفة!
7- بما أنكم لا تؤمنون إلا بالطبيعة فلماذا خلقت البشر مختلفين، وفي صراع محموم دائم بين الإيمان والإلحاد؟