فيديو.. الوزير الطالبي العلمي بعد حملة الاستنكار والتنديد، يوضح كلامه حول منع أطفال المخيمات من صلاتي الصبح والجمعة
هوية بريس – عبد الله المصمودي
اضطر وزير الرياضة والشباب رشيد الطالبي العلمي أن يوضح كلامه عن منع أطفال المخيمات من صلاتي الفجر والجمعة، ويبين بأن كلامه كان في سياق الحديث عن البنيات التحتية للمخيمات، وأنه من غير المقبول ترك الأطفال عرضة للشمس طيلة النهار.
وقال الوزير إنه تم تحوير كلامه، وأن المغاربة قادرين على فهم المقصود، وأن لا أحد يمكنه المزايدة على أحد، وأن إسلامه أكثر من إسلام الآخر، وأضاف “لا أحد يمكنه أن يلقننا الدروس، ولنر تاريخ أي واحد”، ليردف “أنا والدي كان إمام مسجد”.
الوزير في توضيحه الجديد، قفز على تصريحه السابق بأنه ممنوع إيقاظ الأطفال في الثالثة صباحا لأداء صلاة الصبح، وأن هذا توقيت نومهم!! كما قفز على كلامه بأن الأطفال يتعرضون لشمس الظهيرة (القيلة)، ليقول في توضيحه الجديد “شمس طيلة النهار”!!
الحاصل على قول بعض المعلقين على التوضيح، “لابد للمسؤول خصوصا إذا كان من قيمة وزير، أن ينتقي كلامه بدقة، وأن يعرف دلالات الألفاظ التي يتحدث بها، وأن عليه وهو يخوض في حمى الدين والأحكام الشرعية، أن يكون ذا علم ومعرفة بما يتحدث فيه، أو ليترك ذلك، وليهتم بتوفير البنيات التحتية، كما هو واجب عليه”.
المسلمين الحمد لله حنا نعاسنا خفيف وكي يفيقنا شي واحد نفيقو بالخف،بمعنى إيلا غفلنا ولا غلطنا فشي كلمة الحمد لله نلقاو شعب يغطيو عين الشمس والقمر ينبهونا ويخنزرو ويحنززو ويتنمرو فينا هههه،نفتخروا بيك السي العلمي وماأدراك عائلة العلمي في الصفوف الأولى في كل مجال.
والله لن تقوم قائمة لهذا البلد مادام فيه مثل هؤلاء المسؤولين الذين يتنكرون لدين هذا الشعب وللغته.
وهل ابناء الاءيمة يدخنون ؟ ثم ان هناك من يشعر بالنقص بان اباه كان فقيها او اماما او….فيعوص ذلك بمعاقبة الخمر وعدم أداء الصلاة وعبادة المنصب
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من يحارب الاسلام.
السلآم عليكم
ارجو من الاخوة المعلقين إن يقبلوا بالموقف الجديد للسيد الوزير .والحمد لله إن استجاب لضغوطات المواطنين الغيورين على دينهم
يقول أن والده كان امام مسجد , يقول المثل في بلدنا :قال أحد الفهاء قديما أن الناس يشترون حميرا لكن الفقهاء يلدونهم ,وهنا كناية عن أبناء الفهاء وليس كلهم يكرهون دين أبائهم ,ثم يقول أن لاأحد يزايد على اسلام أحد ؟؟؟؟؟ وكيف هو يزايد على المهتمين بالمخيمات وهم يحبون هؤلاء ألأطفال أكثر منه ويخافون عليهم أكثر منه بحيث يريدون لهم تنشئة صالحة بل خافون عليهم أكثر منه من الشمس ومن الأنحراف , مهنا يتبين من يزايد على الالأهتمام بالشعب وبالأمة الملأسلامية والمغربية , لك الله يامغرب النمسلمين تولى على امرك من لايخدمون الا أجندات المستعمر والكفار والمنافقين