توجد أطلال قرية باتجاه بوبكرضواحي وجدة على رأس جبل غير بعيد عن جبل المحصر حيث كان يعيش عابد يدعى رحّال يشكل لغزا لعيشه في كهف كبير ذو باب حديدي محكم وسلاسل كبيرة وحيدا هناك في رأس جبل المحصر الشاهق حيث عين ماء كأنها عسل مصفى،وللوصول للكهف يجب المشي على طريق على حافة في رأس الجبل الشاهق والإمساك بحبل ومن سقط هناك لن يعود لأكل الخبز لأنه ببساطة لن يبقى على قيد الحياة،وماإن نصل لباب الكهف وندخل نجده شاسعا مخيفا فيه خيمة كبيرة على شكل مسجد قبة الصخرة وقربها سلم عالي يصل لفتحة كهف آخر،وفي الخيمة الفارهة توجد زربية رائعة كبيرة مطروحة وأخرمبثوثة وكل المشروبات بالصناديق والمأكولات كذلك والتي لايمكن تصور كيف وصلت هناك وحيث دار حوار رائع بينه وفتيين مغامرين اثنين كنت أنا رابع الجمع وخامسنا قطة جميلة طوافة في الخيمة……….كان هذا من أكثر من عشرون سنة والله أعلم بحال رحال العابد الأنيق بألبسته التراثية.
توجد أطلال قرية باتجاه بوبكرضواحي وجدة على رأس جبل غير بعيد عن جبل المحصر حيث كان يعيش عابد يدعى رحّال يشكل لغزا لعيشه في كهف كبير ذو باب حديدي محكم وسلاسل كبيرة وحيدا هناك في رأس جبل المحصر الشاهق حيث عين ماء كأنها عسل مصفى،وللوصول للكهف يجب المشي على طريق على حافة في رأس الجبل الشاهق والإمساك بحبل ومن سقط هناك لن يعود لأكل الخبز لأنه ببساطة لن يبقى على قيد الحياة،وماإن نصل لباب الكهف وندخل نجده شاسعا مخيفا فيه خيمة كبيرة على شكل مسجد قبة الصخرة وقربها سلم عالي يصل لفتحة كهف آخر،وفي الخيمة الفارهة توجد زربية رائعة كبيرة مطروحة وأخرمبثوثة وكل المشروبات بالصناديق والمأكولات كذلك والتي لايمكن تصور كيف وصلت هناك وحيث دار حوار رائع بينه وفتيين مغامرين اثنين كنت أنا رابع الجمع وخامسنا قطة جميلة طوافة في الخيمة……….كان هذا من أكثر من عشرون سنة والله أعلم بحال رحال العابد الأنيق بألبسته التراثية.