فيديو.. د. أوس رمال: توضيح حول بيان حركة التوحيد والإصلاح بشأن مشروع القانون الإطار 51.17
آخر اﻷخبار
2 تعليقان
التعليق
-
وزارة الأوقاف.. فتح باب الترشيح لامتحانات الكفاءة المهنية برسم سنة 2024
-
شاهد.. عجوز تهاجم زوجين داعمين لفلسطين في مقهى بمدينة شيكاغو الأمريكية
-
إدراج الكوفية الفلسطينية بقائمة التراث الثقافي في الإيسيسكو
-
فيديو.. منيب والتوفيق.. منع الخطباء من الدعاء لغزة والجهاد في فلسطين
-
روائي مغربي يكتب: أذهلتني رواية “الشوك والقرنفل”!
-
المداخلة ينشطون بأريحية في المغرب ويعقدون دورة بالمركب الرياضي بمكناس
-
“أنقذوا سلمان العودة من الإعدام”.. حملة لجمع التوقيعات على موقع أفاز رفضا لأي قرار سعودي لإعدامه والمشايخ المسجونين
-
حملة تضامن واسعة مع الدكتور محمد الفايد داخل المغرب وخارجه
-
التيار المدخلي.. النشأة والتوظيف
-
الشيخ القزابري ردا على عصيد يكتب: إلى الذي قال: «لم نعد بحاجة إلى تفسير النبي للفاتحة»
كاريكاتير
حديث الصورة
مشكل التعليم في بلدنا ليس هو لغة التدريس،المشكل يكمن بالأساس في غياب منظومة تربوية تتماشى مع هوية التلميذ،حيث أصبح التلميذ المغربي يعيش في مجتمع تتضارب فيه مجموعة من التوجهات والأيديولوجيات التي تأثر سلبا على تحصيله العلمي فنجد مثلا أستاذ الاجتماعيات يمارس المشيخة وتفسير المنامات وأستاذ الإنجليزية يدرس الماركسية وأستاذ الفلسة يعشق الالحاد والهرطقة.لذلك يجب على وزارة التعليم أن تبحث عن الخاتم حيث وقع وليس حيث وجد الضوء.ويجب كذلك توفير مؤسسات تعليمية ذات فضاء متكامل خال من التناقضات ويتماشى مع متطلبات العصر الحديث.
هل تعلم أن 40%من كلمات اللغة التركية هي كلمات عربية وهل تعلم أن هذه اللغة هي اللغة الرسمية ولغة التدريس في جميع المستويات التعليمية،هل تعلم ايضا ان تركيا في المرتبة 16 في ترتيب الدول الأكثر تقدما.مصيبتنا ليست في اللغة العربية فاللغة العربية أنجبت أعلاما أسسوا وساهموا في ازدهار العلوم الحديثة كابن الطفيل والخواريزمي وابن سينا وابن رشد وابن النفيس وغيرهم الكثير،ولكن مصيبتنا في الرجل التافه يتكلم في أمور العامة وفيمن أسندت لهم الأمور وهم ليسوا أهلها.