لاعاصم لهذه الأمة إلا بالإعتصام بحبل الله والعض بالنواجذ على الكتاب والسنة قولا وفعلا،والعلمانيون يجترؤون طرحا ونقدا ولدغا لأنهم يرون البون الشاسع بين القول والفعل والوعود المعسولة والحقيقة والواقع الفاسد المزري المريرالأليم الذي يتخبط فيه المسلمون وعلى رأسهم المسؤولون(إلا من رحم ربك وقليل ماهم) ويعشونه عذابا وجحيما في شتى الأقطار،فشتّان بين عظمة الإسلام ومثاليته ورحمته وقسوة المسلمين وعدم فطنتهم وفوضاهم وسوء فهمهم روح دينهم السمح وحقيقته وعظمته الكبرى.
لاعاصم لهذه الأمة إلا بالإعتصام بحبل الله والعض بالنواجذ على الكتاب والسنة قولا وفعلا،والعلمانيون يجترؤون طرحا ونقدا ولدغا لأنهم يرون البون الشاسع بين القول والفعل والوعود المعسولة والحقيقة والواقع الفاسد المزري المريرالأليم الذي يتخبط فيه المسلمون وعلى رأسهم المسؤولون(إلا من رحم ربك وقليل ماهم) ويعشونه عذابا وجحيما في شتى الأقطار،فشتّان بين عظمة الإسلام ومثاليته ورحمته وقسوة المسلمين وعدم فطنتهم وفوضاهم وسوء فهمهم روح دينهم السمح وحقيقته وعظمته الكبرى.