من الواضح أيها الشيخ الجليل الحبيب أن أصل وجذرهذا الحافظ لكتاب الله وخريج المدارس الدينية طيب،ولكن رفقاء السوء أضلوه وأضاعوه وفتنوه فتونا في مراحل عديدة من حياته ومتقلّبة في شخصه،حتى أضحى تقلبه الآن للأسف حادّا بل أضحى أداة حادة في يد من يحادّ الله ورسوله،وأتمنى وأرجوا لرفيق العلم والكتب أن يتأثر ويتغير ويصحواويأخذ بنصائحك وكلامك المؤثر والذي يجلد في نفس الوقت جلدا،خصوصا بعد سردك وقصّك الآسرلتاريخ الأب رحمه الله هذا الرجل البطل الذي تعتبر قصة حياته ومساره وتضحياته الفذّة مفاجأة من العيار الثقيل والذي لم يدّخر طاقة أو جهدا لتربية ابنه وتوجيهه وتقويمه رغم إكراهات غيابه وبعده المادي عنه وحضوره القلبي دوما معه والحرص على إلحاقه لأحسن المدارس والجامعات الدينية بغية رؤيته داعيا إلى الله مصلحا نافعا لدينه ونفسه ووطنه،ومن هنا ندعوا لابنه صادقين بالهداية والتوبة النصوح،والكف عن اللغو والخلط والسفسطة ولهبال.
من الواضح أيها الشيخ الجليل الحبيب أن أصل وجذرهذا الحافظ لكتاب الله وخريج المدارس الدينية طيب،ولكن رفقاء السوء أضلوه وأضاعوه وفتنوه فتونا في مراحل عديدة من حياته ومتقلّبة في شخصه،حتى أضحى تقلبه الآن للأسف حادّا بل أضحى أداة حادة في يد من يحادّ الله ورسوله،وأتمنى وأرجوا لرفيق العلم والكتب أن يتأثر ويتغير ويصحواويأخذ بنصائحك وكلامك المؤثر والذي يجلد في نفس الوقت جلدا،خصوصا بعد سردك وقصّك الآسرلتاريخ الأب رحمه الله هذا الرجل البطل الذي تعتبر قصة حياته ومساره وتضحياته الفذّة مفاجأة من العيار الثقيل والذي لم يدّخر طاقة أو جهدا لتربية ابنه وتوجيهه وتقويمه رغم إكراهات غيابه وبعده المادي عنه وحضوره القلبي دوما معه والحرص على إلحاقه لأحسن المدارس والجامعات الدينية بغية رؤيته داعيا إلى الله مصلحا نافعا لدينه ونفسه ووطنه،ومن هنا ندعوا لابنه صادقين بالهداية والتوبة النصوح،والكف عن اللغو والخلط والسفسطة ولهبال.