وأخيرا ترجل الفارس المغوار الذي ظل طوال حياته محمود صخر في وجه الفساد بكل أشكاله وأنواعه ومقارعة دعوته بدون لكل ولاخوف والذوذ عن حوض الاسلام وقيمه كما أن اعتقالاته الظالمة المتكررة لم تفت في عضده فمثابة مغادرة الاسد الهصور السجن يصرح بملأ فيه الطاهر وبصوته الجهوري الذي اصاب الكثير من الاقزام بالصمم لازالت كما عرفتموني ولن اتغير وسابقى ادافع عن الحق واواجه بني علمان ايها الشيخ الجليل الوقور نم مطمئنا فقد خلفت رجالا ماضون على العهد لمواجهة الظلم ومواجهة المفسدين في اطار احترام ثوابت البلد واستقراره
وأخيرا ترجل الفارس المغوار الذي ظل طوال حياته محمود صخر في وجه الفساد بكل أشكاله وأنواعه ومقارعة دعوته بدون لكل ولاخوف والذوذ عن حوض الاسلام وقيمه كما أن اعتقالاته الظالمة المتكررة لم تفت في عضده فمثابة مغادرة الاسد الهصور السجن يصرح بملأ فيه الطاهر وبصوته الجهوري الذي اصاب الكثير من الاقزام بالصمم لازالت كما عرفتموني ولن اتغير وسابقى ادافع عن الحق واواجه بني علمان ايها الشيخ الجليل الوقور نم مطمئنا فقد خلفت رجالا ماضون على العهد لمواجهة الظلم ومواجهة المفسدين في اطار احترام ثوابت البلد واستقراره