بلاريب أن إرادة الله هي الغالبة وأبى الله إلا أن يعرف بهذا الشاب الصغيرسنا العبقري الكبير عقلا وفكرا وخلقا المسلم المؤمن المحسن الشهيد الحي الخالد(المثخن بفكره وقلمه في كل معوج في العالمين ) بإذن الله الذي قضى في حادثة سير الله أعلم بملابساتها ونتساءل بحيرة عن عدم كشف ملابساتها فرحمه ربه برحمته التي وسعت كل شيء واختصّه بالرحمة الخاصة التي يكتبها للذين يتقون،ولاغروا أن كبار الدعاة والعلماء قضوا في شبابهم فحسن البنا قضى في الثانية والأربعين وابن قدامة المقدسيفي الثامنة والثلاثون وإبراهيم عزت وشرف الدين النووي في الخامسة والأربعين رحمهم الله وغيرهم كثيروصحابة رضي الله عنهم لحقوا بربهم ون العشرين،استشهد إن شاء الله لكن لم أجد هذه الكلمة في حقه مؤثرة بل خارجة عن المضمون والتأثيرولاننكر أن بعض الكلام مؤثر وطيب ولكن فكيف آسفني وأنا أرى زعيما للعمل السياسي الإسلامي بزي لايتناسب والمقام وكلاما فيه شبهة ودعوة للعودة العمياء الضلالية للشرك وعبادة الأضرحة الأولياء من باب التبجيل عياذا بالله ،اللهم وفقنا لاتباع سِيدْنا صلى الله عليه وسلم صورة وسيرة وسريرة حتى نلقاك،والله يهدي ماخلق وربي يسلكها على خيرونرجوا عدم الإرتجال فلم لايقرأ الإنسان من ورقة حتى لاينزلق ويغرق ويطحن في رحى الكلام الإرتجالي أو اكتفي بآيات وأحاديث فيها غنى عن كلام يجلب المشاكل(وكذلك غريب العزاءوالمقبرة نمشيولها وندخلوها نعزيوبالربطة ولكومبلي).
الخسران ليس خسران هذه الدونية وعيشتها الشاقية الغرورية إنما الحياة هي الأخرى الخلدية،ولما يرى بعض الناس ماوقع من مرض أو حادث أو موت يقولون حيارى(أوووه مسكين مات أوووه مايمكنش كيفاش أووه يشف أوواه)لأن على عينهم غشاوة وفي قلبهم حب الدنيا وطول الأمل كأنهم لايعرفون أن ملك الموت مايعرف غير التنفيذ الساعة وصلت غيبيا والورقة سقطت يأتي فوريا بلا ميعاد ولاإنذاروإعلام برسالة نصية أومكالمة عبر جوال ولاطقطقة النافذة والباب وينسون أن دورهم جاي أما من عنده علاقة وصلة بالله وحده خالصة مخلصة له لالغيره من مخلوقات نورانية أو أولياء فيعلم أن الله أفضل درجة عنده هي درجة الحامدين الصابرين الأيوبيين وأن غي هو المحيي والمميت ”وماكان لنفس أن تموت إلا بإذن الله” وأن الله أحبه ونوره في هذه الحياة بالعلم والسنة والصفات وأحب رفع درجاته فقدرعليه لقاءه وإخراجه من الدنيا الفانية وهمومها وجابله هاد الموتة ليرتاح وأحب والديه فأعطاهم ابتلاء ليصبروا وينالوا به الأجر بغير حساب فالله يعطيهم الصبروالسكينة والإحتساب،فحاشا لله أن يضيع عباده الحسنين رهبان الفكر والروح الذين لو يتهناو نهار جهدا وعملا صالحا وعطاء،رحمه لله وهو في قبره وكلامه الإحساني الحقاني الخيري يترحم عليه وجعله الله مع الذين أنعم عليهم وجعل قبره نورا وروضة من رياض الجنة،ياااااربي شي حسن خاتمة وشهادة في سبيلك تكفر بها عن سيئاتنا.
بلاريب أن إرادة الله هي الغالبة وأبى الله إلا أن يعرف بهذا الشاب الصغيرسنا العبقري الكبير عقلا وفكرا وخلقا المسلم المؤمن المحسن الشهيد الحي الخالد(المثخن بفكره وقلمه في كل معوج في العالمين ) بإذن الله الذي قضى في حادثة سير الله أعلم بملابساتها ونتساءل بحيرة عن عدم كشف ملابساتها فرحمه ربه برحمته التي وسعت كل شيء واختصّه بالرحمة الخاصة التي يكتبها للذين يتقون،ولاغروا أن كبار الدعاة والعلماء قضوا في شبابهم فحسن البنا قضى في الثانية والأربعين وابن قدامة المقدسيفي الثامنة والثلاثون وإبراهيم عزت وشرف الدين النووي في الخامسة والأربعين رحمهم الله وغيرهم كثيروصحابة رضي الله عنهم لحقوا بربهم ون العشرين،استشهد إن شاء الله لكن لم أجد هذه الكلمة في حقه مؤثرة بل خارجة عن المضمون والتأثيرولاننكر أن بعض الكلام مؤثر وطيب ولكن فكيف آسفني وأنا أرى زعيما للعمل السياسي الإسلامي بزي لايتناسب والمقام وكلاما فيه شبهة ودعوة للعودة العمياء الضلالية للشرك وعبادة الأضرحة الأولياء من باب التبجيل عياذا بالله ،اللهم وفقنا لاتباع سِيدْنا صلى الله عليه وسلم صورة وسيرة وسريرة حتى نلقاك،والله يهدي ماخلق وربي يسلكها على خيرونرجوا عدم الإرتجال فلم لايقرأ الإنسان من ورقة حتى لاينزلق ويغرق ويطحن في رحى الكلام الإرتجالي أو اكتفي بآيات وأحاديث فيها غنى عن كلام يجلب المشاكل(وكذلك غريب العزاءوالمقبرة نمشيولها وندخلوها نعزيوبالربطة ولكومبلي).
الخسران ليس خسران هذه الدونية وعيشتها الشاقية الغرورية إنما الحياة هي الأخرى الخلدية،ولما يرى بعض الناس ماوقع من مرض أو حادث أو موت يقولون حيارى(أوووه مسكين مات أوووه مايمكنش كيفاش أووه يشف أوواه)لأن على عينهم غشاوة وفي قلبهم حب الدنيا وطول الأمل كأنهم لايعرفون أن ملك الموت مايعرف غير التنفيذ الساعة وصلت غيبيا والورقة سقطت يأتي فوريا بلا ميعاد ولاإنذاروإعلام برسالة نصية أومكالمة عبر جوال ولاطقطقة النافذة والباب وينسون أن دورهم جاي أما من عنده علاقة وصلة بالله وحده خالصة مخلصة له لالغيره من مخلوقات نورانية أو أولياء فيعلم أن الله أفضل درجة عنده هي درجة الحامدين الصابرين الأيوبيين وأن غي هو المحيي والمميت ”وماكان لنفس أن تموت إلا بإذن الله” وأن الله أحبه ونوره في هذه الحياة بالعلم والسنة والصفات وأحب رفع درجاته فقدرعليه لقاءه وإخراجه من الدنيا الفانية وهمومها وجابله هاد الموتة ليرتاح وأحب والديه فأعطاهم ابتلاء ليصبروا وينالوا به الأجر بغير حساب فالله يعطيهم الصبروالسكينة والإحتساب،فحاشا لله أن يضيع عباده الحسنين رهبان الفكر والروح الذين لو يتهناو نهار جهدا وعملا صالحا وعطاء،رحمه لله وهو في قبره وكلامه الإحساني الحقاني الخيري يترحم عليه وجعله الله مع الذين أنعم عليهم وجعل قبره نورا وروضة من رياض الجنة،ياااااربي شي حسن خاتمة وشهادة في سبيلك تكفر بها عن سيئاتنا.