انما النياح على قدر الجراح، لما علم العلج ماكرون أن اقتصاده في خطر حاول أن يعتذر ولو بطريقة لإبقاء ماء وجهه خوفا على منصبه واقتصاد لوبيات بلاده وليس حبا في المسلمين. لازلت مقاطعا وأشجع اقتصاد بلدي والبلدان الإسلامية كتركيا. 2 رد
انما النياح على قدر الجراح، لما علم العلج ماكرون أن اقتصاده في خطر حاول أن يعتذر ولو بطريقة لإبقاء ماء وجهه خوفا على منصبه واقتصاد لوبيات بلاده وليس حبا في المسلمين.
لازلت مقاطعا وأشجع اقتصاد بلدي والبلدان الإسلامية كتركيا.