(فيديو).. وزير الشؤون الإسلامية السعودي: الحزبيون والإخوان المسلمون زنادقة وذئاب وشياطين لم تعمر قلوبهم بالدين
هوية بريس – عابد عبد المنعم
في تصريح إعلامي مثير وصف وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد السعودي “الحزبيين والإخوان المسلمون” بالزنادقة الذين يتصلون إلى أمور دنياهم عن طريق الدين.
وأضاف عبد اللطيف آل الشيخ، أمس الثلاثاء، في مقطع فيديو نشرته وزارته أن التابعين لهذه الفئة ذئاب وشياطين لم تعمر قلوبهم بالدين، مشدّدا على أن كل من يتشكك في الدولة -السعودية- أو يتصيد بعض النقص “في قلبه مرض”.
يبدو ان المدخلية هو دين البلد اما الاسلام فقد رحل عنهم
ليس هناك شئ اسمه المدخلية،ياسفيه،،،هذا اللقب ألصقه المبتدعة من الاخوان على العلماء الذين تصدوا لهم وحذرو منهم،وفضحوهم،وكيفما حقيقتهم ،،،،ودين السعودية هو الإسلام الصافي المصفى من البدع والاهواء،النقي بمنهج السلفي القح،وتدريس التوحيد الصح
يا كسوفي ظاهر كلامك أنك تكفيري قح… لأنك قلت أن الإسلام رحل عنهم… وهذا مذهب الإخوانيين: تكفير المخالفين..
الاخوان المسلمين والقطبيين والسروريين خوارج العصر لا هم لهم الا الحكام كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( يقاتلون اهل الاسلام ويدعون اهل الأوثان ) وقاعدة الخوارج هي نحارب شرك القصور ونترك شرك القبور وهذا جهل بالدِّين فهل رايتم إخوانيا يوما ما أنكر الشرك والبدع والخرافات؟!!!! فالسعودية كما كان الحال فهي الدولة الوحيدة في العالم الاسلامي التي تنشر وتدرس العقيدة السلفية وليس فيها ولا ضريح واحد من عهد الامام المجدد محمد بن عبد الوهاب وكذلك لا توجد كنيسة ولا معبد ، وتطبق الشريعة في كثير من الأمور وان كان بعض النقص فليس كل إنسان كامل فتجد الواحد منا لا يطبق الشريعة حتى في أهله فكيف بمن يحكم على دولة
جزاك الله خيرا،،فقد وافين واجزيت،،
فالإخوان يمرون بمرحلة توشك أن تذهب بهم إلى مزبلة التاريخ،وذاك مانامله أن شاء الاه،،فكل عرف حقيقته،،فقد تكشفت للناس في مصر،،ودول الخليج،والمغرب،،،وازدادت أكثر وأكثر في السعودية،،،وهذا من مكر الله بهم،عندما وظفوا الدين اربح الدنيا والكراسي،،فانظر إليهم منذ أن أسس حسن البنا جماعته إلى أن استلم مرسي الحكم،فعلوا قرابة 90 سنة وهم في صراع مع الدولة،ثم لما فرحوا بالكرسي،أخزاهمو الله ،،وهذا شان المبتدعة من المارقة الخوارج ،،انهم لا تقام لهم دولة،،إلى قيام الساعة
كلتم وزير الشؤون الإسلامية واقعي ومنطقي،وهل تاريخ الاخوان الا الخديعة والمكر والدمار والتفجير للبلدان المسلمة،قلي بربك مافعله الإخوان على مر ال 90 سنة،لاشئ سوى التخريب والتفجير والخداع، ،،،،قاتلهم الله،،،نسأل الله أن يهديم،،،أو ياخذهم ويريحنا منهم
عقلية منتهية الصلاحية
والله وددت ان ارد على ترهاتك يا عبد الكريم الذي لايسلم على اخوانه ممن سول له احباره انهم مبتدعة وما سمعنا بمبتدعة اكثر منكم، منهاجكم الخبيث ظهر لكل ذي فطرة انه منهاج المرجئة الاولين بل اشد، تتحدث عن الخوارج وهل فيه اكثر خارجية منكم؟ اروني طلقة واحدة على الكفار، اما المسلمون فحدث ولا حرج سفك للدماء واعانة للظالمين عليهم، وسبحان الله كل الظالمين يثنون على منهاجكم الخبيث حتى بشار اصدر مرسوما لعدم التصدي لكم، ولكن الا الحماقة اعيت من يداويها، المهم لا احب الاكثار من الجدال لانه لاينفع معكم الا الضرب، ياخوارج العصر ممن اتخذ اعداء الله أولياء وجاهد عباده الصالحين بكل ما اوتي ليرضى عنه اسياده، ولكن انتظروا يا أغبياء لا تسلموا ممن واليتموهم فقط ينتهون من هؤلاء ودوركم آت لا محال.
الإخوان أشرف و أطهر مما يصور هذا المسمى وزير . الإخوان أصدق مما تصفون يا من ارتميتم في أحضان الأمريكان , و الآن هذا الوزير يؤكد أن السعودية مسؤولة عن قتل الأبرياء في مصر و هي بلا شك وراء الإنقلاب الغاشم الذي أدى إلى قتل و جرح المئات و ملء السجون بالأبرياء . لله المشتكى
الاخوان اصحاب عقيدة صوفية تتماهى مع دين الشيعة ، باسثتناء اخوان سوريا ماعدا ذلك كانوا مطايا للمجوس و بريطانيا و امربكا عندما اتوا على ظهر دبابة الماربنز و شكلوا حكومة العار مع الشيعة تحت حكم بربمر.
اما اخوان حماس فتلطخت ايديهم بدماء الموحدين عندما هدموا عليهم مسجد ابن تيمية باوامر ايرانية و رغبة غربية.
الاخوان هم من بدأ الاغتيالات، اما تصفية البنا فكان رد فعل على اغتيال مسؤولبن مصريبن مثل الوزير النقراشي.
ختاما الاخوان اهل ضلال.
الاخوان منافقون يعيبون على السعودية اشياء هي نفسها عند قطر بل و اكثر مثل قاعدة السبلية
لا أعلم أحدا من علماء السعودية يفتي بجواز تعليق الصور. بما أنك تدافع عن الدين فلم ترضی بتعليق الصور علی الحائط وهي فوق رأسك. انفصح أمركم يا علوج يا بقايا رعاة الإبل. آل سعود وآل الشيخ بينهما تعاقد. حماية الكرسي مقابل حماية الدين. فأخلوا بالعقد فأصبحتم تحمون كراسيهم وتسكتون علی منكراتهم ولم يبق شيء إسمه الدين. السعودية الآن في طريقها الصحيح إلی العلمانية. وبالتالي ستكونون مثل علماء الأزهر مع السيسي.
و أيضا مثل علماء الاخوان مع حكام قطر و كبيرهم قرضوي الذي يرى الظلم في العالم الا في قطر و يسكتون على جحافل المارينز بقطر.