فضح عدد من وسائل الإعلام الجزائرية، ومجموعة من البياطرة، ضيعات تربية الدجاج بالجزائر، إذ فجروا قنبلة من العيار الثقيل، حينما أكدوا أن مربي الدجاج والدواجن عموما، غالبا ما يلجأون إلى أدوات خطيرة من أجل تسمين ونفخ الدجاج، حتى يزن أكثر، فناهيك عن إعطائها الهرمونات والمضادات الحيوية، فإنهم يعطونها أيضا عقاقير محظورة.
فضلا عن بيعها بمجرد تلقيحها، مما يضر بصحة المستهلك. والخطير أن هؤلاء المربين، لا يتورعون في تغذية هذا الدجاج بأقراص منع الحمل التي تستعملها النساء عادة بغرض الحصول على أسراب دجاج سمينة للغاية.