أفادت شبكة سكاي نيوز الإخبارية أن الشرطة الفرنسية قتلت قبل قليل شخصا هدد مارة بسكين في أفينيون جنوب البلاد.
وكانت فرنسا استيقظت صباح اليوم على هجوم جديد استهدف الفرنسيين بعد قرابة أسبوعين على واقعة ذبح أستاذ التاريخ صامويل باتي، في حادث أعقبته حملات أمنية موسعة قادتها السلطات الفرنسية ضد الجمعيات والمنظمات.
وفوجئ الفرنسيون صباح الخميس بهجوم أقدم عليه شاب باستخدام سكين في بلدية نيس، بالقرب من كنيسة نوتردام، ليقتل شخص ويصيب 3 آخرون.
وقالت مصادر لإذاعة مونت كارلو إن الجاني قطع رأس سيدة، وطعن 3 آخرين، وبحسب وسائل إعلام فرنسية، تلقى المدعى العام لمكافحة الإرهاب، اخطارا بالحادث، يبدأ التحقيق مع الهجوم على اعتباره عملاً إرهابياً.
أنا ضد الإعتداء على الأبرياء مهما كان لونهم وديانتهم وعرقهم ,ولاكن أن الذين يتساقطون في شوارع أوروبا بالقتل والنحر والدهس والتفجيرات سببها الحكومات الغربية المنافقة التي تأوي عدة مجاميع إرهابية من العالم الإسلامي وتستغلهم ما يريدون وخاصة أولائك الجماعات التي تنحدر من دول لا تــدور في فلك الغرب المنافق والمستعمر.
هل تتذكرون عندما كانت الدول الأوروبية بإرسال إرهابيين إسلاميين للقتال في العراق وسوريا في طائرات خـاصة إلى تركيـا ومن بعدها الدخول إلى ساحة الجهاد في إخوة لهم في الدين؟؟؟.
ملايين العرب والمسلمين لقوا حتفهم في الحروب المدمرة منذ حرب أفغانستان 1979 **العراق وإيران 88/80 **حرب الكويت 92 **وحرب داعش في سوريا والعراق مازال على أشده** حرب اليمن السعــيد من 2015 ومازال الضحايا يتساقطون **وحرب ليبيــا من 2011 ولم ينتهي بعد.
وكله هذه الحروب كان الغرب وراء إشعالها وبيع الأسلحة الفتاكة بمليـــارات الدولارات.
وأن تحصد فرنسـا والغرب الصليبي ما زرعوا بأيديهم عقاباً لهم بما فعلوا بالآخرين.
إنـــهم كــانوا في خفـــلة عن الله.
اننا ندين بشكل قاطع ارهاب العزل والمدنيين وقتل النفس بغير حق والفساد في الأرض وما وقع الا نتيجة لتهور ساسة فرنسا وركوبهم قوارب الحقد وتشبعهم بأفكار مسيري الحروب الصليبية
أنا ضد الإعتداء على الأبرياء مهما كان لونهم وديانتهم وعرقهم ,ولاكن أن الذين يتساقطون في شوارع أوروبا بالقتل والنحر والدهس والتفجيرات سببها الحكومات الغربية المنافقة التي تأوي عدة مجاميع إرهابية من العالم الإسلامي وتستغلهم ما يريدون وخاصة أولائك الجماعات التي تنحدر من دول لا تــدور في فلك الغرب المنافق والمستعمر.
هل تتذكرون عندما كانت الدول الأوروبية بإرسال إرهابيين إسلاميين للقتال في العراق وسوريا في طائرات خـاصة إلى تركيـا ومن بعدها الدخول إلى ساحة الجهاد في إخوة لهم في الدين؟؟؟.
ملايين العرب والمسلمين لقوا حتفهم في الحروب المدمرة منذ حرب أفغانستان 1979 **العراق وإيران 88/80 **حرب الكويت 92 **وحرب داعش في سوريا والعراق مازال على أشده** حرب اليمن السعــيد من 2015 ومازال الضحايا يتساقطون **وحرب ليبيــا من 2011 ولم ينتهي بعد.
وكله هذه الحروب كان الغرب وراء إشعالها وبيع الأسلحة الفتاكة بمليـــارات الدولارات.
وأن تحصد فرنسـا والغرب الصليبي ما زرعوا بأيديهم عقاباً لهم بما فعلوا بالآخرين.
إنـــهم كــانوا في خفـــلة عن الله.
اننا ندين بشكل قاطع ارهاب العزل والمدنيين وقتل النفس بغير حق والفساد في الأرض وما وقع الا نتيجة لتهور ساسة فرنسا وركوبهم قوارب الحقد وتشبعهم بأفكار مسيري الحروب الصليبية