يجب على المواطنين التوجه نحو المحاكم لتأجيل قروضهم البنكية دون فوائد إضافية، بسبب تداعيات أزمة كورونا على سوق الشغل، في مواجهة أبناك تريد زيادات صاروخية على المتضررين.
الراغبون في الاستفادة من مسطرة “الإمهال القضائي”، بسبب ظروفهم الاجتماعية غير المتوقعة، يواجهون حتى الآن بصمت حكومي مطبق، بينما يحتج نواب تحت قبة البرلمان على تحدي الأبناك قرارات لجنة اليقظة الاقتصادية المؤطرة بتعليمات ملكية.
وأوردت “المساء” أن زبناء شرعوا في تدارس الخيارات القانونية المتاحة لمجابهة الممارسات غير المشروعة، خاصة أن المادة 149 من القانون 31.08، المحدد لتدابير حماية المستهلكين، تتيح تحويل الالتزامات بأمر من رؤساء المحاكم المختصة.
ويجوز للقضاة أن يقرروا عدم ترتيب فوائد عن المبالغ المستحقة خلال المهلة الممنوحة، كما يمكن للأمر الصادر عنهم أن يحدد كيفية الأداء عند انتهاء أجل وقف التنفيذ، دون أن تتجاوز الدفعة الأخيرة الأجل الأصلي لسداد الدين بأكثر من سنتين.
عندهوم الحق كلشي ولا حال محلاتو كلشي خدام وباغي يتحايل على الدولة واحد الفئة قليلة اللي ماخداماش خاصهوم يشوفولهوم حل ماعدا ذلك باغيين يتحايلو على الدولة
عندهوم الحق كلشي ولا حال محلاتو كلشي خدام وباغي يتحايل على الدولة واحد الفئة قليلة اللي ماخداماش خاصهوم يشوفولهوم حل ماعدا ذلك باغيين يتحايلو على الدولة