قاعديون يهددون بارتكاب مجازر جديدة في الجامعة.. بعد جريمة قتل رفيقهم بأكادير
هوية بريس – متابعة
بعد الجريمة التي اقترفها 8 من الطلبة القاعديين بمدينة أكادير في حق رفيقهم “لحسن آيت القايد”، المنحدر من نواحي مدينة زاكورة، مساء السبت الماضي، توعد الموالون له مقترفي الجريمة برد أكثر عنفا.
وحسب “اليوم 24″، جاء في بيان أصدره الطلبة القاعديون بأكادير والراشيدية، وتم تداوله على نطاق واسع في صفحات الفيسبوك “إن هذه الجريمة الشنعاء في حق رفيقنا الصنديد لن تمر مرور الكرام ولهذا فإننا نحتفظ لأنفسنا بحق الرد بالطريقة والكيفة المناسبتين في الزمن والمكان المناسبين لتحصين رفاقنا ومدرستنا العتيدة ومواقفنا الثورية”. وهو التعليق الذي ينذر بانتقال العنف إلى مواقع جامعية أخرى كالراشدية ومكناس ومراكش وغيرها.
من جهة أخرى، عمد عدد من القاعديين إلى توعد رفاقهم بالاجثتات من الجامعة ردا على جريمتهم.
وكتب أحد القاعديين على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ”إنها الحرب ونحن ابناؤها، كنا ننتظر ان تبدأوا سوف نأتي على الأخضر واليابس”، فيما توعد آخر بالرد بعنف على رفاقه في مكناس والراشدية.
إلى ذلك، ظهرت أصوات أخرى من بين القاعديين تحذر من انتقال العنف إلى مواقع جامعية أخرى، داعية إلى اعتماد الحوار سبيلا وحيد لحل الخلافات.
لو كان متدينا أو حتى ملتحيا غير متدين ألبتة قام بما قام به هؤلاء العلمانيون الملحدون المفسدون،لقامت قيامة الصحافة العالمية تشويها في أهل الإسلام،ولكن لما قام بالعمل الإرهابي من ينتمي لحظيرتهم،فالساعة لله العام زوين،لماذا لم نسمع كلمة إرهاب بخصوص هؤلاء رغم أنهم يتحدون الدين والدولة؟!.
هاوالي الملاحدة انهم خريجي الاتحاد الاشتراكي المجرم الملحد