قانون جديد ضد كل مغربي ضرب شقيقته
هوية بريس – متابعة
صادقت لجنة التشريع والعدل في البرلمان ، أمس الثلاثاء، 30 يناير 2018، على مشروع قانون يحارب العنف ضد النساء، وضِمن بنوده العنف بين الإخوة.
و لا يقتصر الأمر على العنف بين الأزواج أو ضد الأصول، وإنما أيضاً العنف ضد الإخوة، حيث سيعاقب كل من ثبت في حقه ممارسة العنف ضد أخيه أو أخته، أو العكس، بالسجن بين ثلاثة أشهر إلى سنتين نافذ.
و تجرم مضامين المشروع بعض الأفعال باعتبارها صورا من صور التحرش أو الاعتداء أو الاستغلال الجنسي أو سوء المعاملة أيا كانت طبيعة الفعل، وتشديد العقوبات في حالات العنف المرتكب على أساس الجنس أو استحضار وضعيات الضحية كالقاصر أو المرأة الحامل وضد الزوجة أو الطليقة.
كما يتضمن مشروع القانون اعتماد تدابير حمائية جديدة في إطار التدابير المسطرية من قبيل إبعاد الزوج المعتدي، وإرجاع المحضون مع حاضنته إلى السكن، ومنع الاقتراب من الضحية أو من سكنها أو الأبناء، وإشعار المعتدي بمنعه من التصرف في الأموال المشتركة بين الزوجين، مع تمكين الضحية من حق المطالبة بتحريك هذه المسطرة.
عشوائية في عشوائية، وقوانين جاهلية وتقليد اعمى والحياة انكى بسبب هؤلاء الرويبضة والحمقى ،فالنار في ازدياد .
وغدا تجريم العنف ضد الأبناء،وبعده إلزام اولياء الأمور بالنفقة على ابناء البنت من غير زواج،ثم اعتبار الزواح بين اللواطيين،وهكذا تقويض سلطة الأسرة والمجتمع مقابل فسح المجال للفساد وتأطيره.نشكو إلى الله والله ليسألن ولله المشتكى ولا حول ولا قوة غلا بالله،حسبي الله ونعم الوكيل
الوزيرة الحقاوي من بعد الاب البيولوجي تريدين تشتيت الاسرة بزعم الدفاع عن حقوق المرأة ¿! اين حقوق العاملات في الفيرمات الاتي كانهن جواري عند الباطرونات يتعرضن للتحرش والعنف والاستغلال ببستين درهم لليوم ¿ اين حق نساء باب سبتة….اين حقوق الخادمات في البيوت¿! تريدون تكميم الرجل وتقييد قوامته بالسلاسل حتى يصير ديكور لا ينكر منكرا… لا اتحدث عن همجية مترجل باللسان لكنه متوحش الفعل على المراة الضعيفة فالشرع نهى عن السب فكيف بالوحشية …بل نهى عن اذية قطة فكيف بالمراة!
حسبنا الله ونعم الوكيل في قوانين الذل و الظلم