قرار جديد من وزارة بنموسى.. والأساتذة يرفضون ويحذرون إدارة المؤسسات التعليمية!

عاد بانت ليكم المعطيات الشخصية، نسيتو الكاميرات بالمؤسسات التعليمية وعدم قانونيتها، ثان أرقام هواتفكم تضعونها في محضر الدخول والخروج كل سنة،نسيتوها حتى هي.

كل جديد ،فهو مرفوض منطرف الاساتذة ،ماهذا التخلف ؟العصر يتطور ويتجدد والعالم تطور والدول تتسابق على التقدم والتطور فمن المفروض رجال النور والعلم،(الأساتذة)هم من يجب ان يكونو مرحبين بالتطور ،وماقامت به وزارة التعليم فيما يخص ارقام الهواتف ،فكرة حسنة وجيدة وسهلة للتواصل والاتصال ،ورجال التعليم ،يريدون البقاء على ماكانو عليه بدون تغيير أي شيء ،الى متى؟ يريدون تدريسا ل7 ساعات 3صباحا و 4 او ثلاث سلعات مساء،لاتطور ولا أنشطة موازية ولا حصص رياضة ،أين العقل السليم بالجسم السليم ،كل دول العالم تتطور ،بتعليمها ،كما تنوي الوزارة القيام به هذه الأيام ،فمصلحة الطفل أولا ،والعملية التربوية تدور حول الطفل ،وخلق طفل ومنظومة تربوية تروم تطور هذا الطفل ليواكب هذا العصر ،وتطور مناهج التدريس به ،لا يجب أن نعارض كل ماهو جديد ،بل يجب تكييفه حسب قدرات ومهارات الجميع طفلا وأستاذا ،وإدارة تربوية،والقيام بدورات تدريبية فهي من تسهل الأمر ،فمهما صعبت المنظومة الجديدة او الميثقاق التربوي الجديد فالدورلت التدريبية تسهل الامر وتلينه ،ويجب حث هيءة التأطير والمراقبة علىىالقيام بواجبها علىىأحسن وجه ،والقيام بالعمل الميداني والاجتماع بالاستاذ وتفهيمه عمله التربوي الجديد ،وكذلك المكلفون بالادارات التربويةى،وجب نفض الغبار عنهم وحثهم هم ايضا على العمل ،وإعطاء الاستاذ كل جديد ،وتفسيره له ،وتكون بكل مؤسسة تعليمية مكتب خاص بالمفتشين والمؤطرين التربويين .هذا المكتب ضروري وجوده لمؤازرة عمله وتنشيط العملية التربوية ومعالجةالمشاكل ،كما يوجد بتونس ،سنتأخر عن الركب اذا لم نتهض وننفض الغبار عنا والسير في طريق جديد ،الذي هو هذا الميثاق الجديد ،الذي سيطور التعليم الى ماهو أحسن .ونتمتى الخير لبادنا ،🇲🇦

معظم التعليقات اصحابها لا دراية لهم بالمشكلة
اكتفوا ببعض الإشاعات من جانب واحد

*تصفحوا النظام الأساسي
*تصفحوا مطالب الأساتذة
وإلا فستحاسبون على كلامكم امام الله