الفوسفاط سيزيح النفط ويتحول إلى الثروة الطبيعية الأولى في العالم، هذا ما أكدته دراسة لعلماء أمريكيين متخصصين.
وحسب صحيفة وطنية فإن المغرب يتوفر على احتياطي يغطي 700 سنة قادمة.
ولاقت هذه الدراسة اهتماما كبيرا من طرف وسائل الإعلام الدولية، وفجرت حقائق مذهلة تهم إنتاج الفوسفاط في المغرب، إذ أكدت أن الفوسفاط سيتحول في المستقبل القريب إلى الثروة الطبيعية الأكثر أهمية في العالم بعد أن يزيح مادة البترول.
وخصّت الدراسة بالتحديد مادة الفوسفاط المغربي حيث أكدت أن المغرب سيتربع على كرسي قيادة إنتاج هذه المادة حيث سيصبح المنتج الأول لها في العالم متبوعا بالصين.
هههههه جميل، لكن نرجو أن يكون حينها نظام إسلامي يستخدم هذه الثروة في نصرة الإسلام و ليس لتمويل مهرجان موازين في نسخته ال100.