قصيدة.. هكذا علق الشاعر عبد المجيد أيت عبو عن “فضيحة الممثل بشفشاون”
هوية بريس – ذ.عبد المجيد أيت عبو
هَذِي البِلاَدُ بِطَعْنَةِ الأَوْغَادِ = “تَمْضِي إِلَى الْخُسْرَانِ يَا حَمَّادِي”
عَلَتِ التَّفَاهَةُ وَالسَّفَاهَةُ سَاحَهَا = وَسَطَا بَنُو قُزَحٍ مَعَ الإِلْحَادِ
فَبَكَتْ تَحِنُّ إِلَى الْمَهَابَةِ وَالإِبَا = وَاسْتَبْدَلَتْ بِالْعِزِّ ثَوْبَ حِدَادِ
يَا لاَبِسَ الأَقْرَاطِ وَاشِمَ جِسْمِهِ = قَزِعًا تَلُوحُ بِوِقْفَةِ الجَلاَّدِ
رِجْلاكَ أَخْطَأَتَا الْمَسِيرَ إِلَى هُنَا = مَهْدِ الثَّقَافَةِ مَوْطِنِ الإِرْشَادِ
عَجَبًا، وَعَهْدِي أَنَّ مِثْلَكَ بَيْنَنَا = رَهْنُ الْمَخَافِرِ شُدَّ بِالأَصْفَادِ
عَجَبًا، تُصَدَّرُ لِلْخِطَابِ وَيَخْتَفِي = مَنْ يَنْطِقُونَ بِحِكْمَةٍ وَسَدَادِ
الْحُرُّ فِي زَمَنِ التَّفَاهَةِ مُذْنِبٌ = صَارَ الأَسِيرَ وَمَا لَهُ مِنْ فَادِي
شعر: عبد المجيد أيت عبو
يوم الإثنين 22 صفر 1444هـ / 19 شتنبر 2022م
سلام الله عليكم
أخبرونا ما قصة هذا الممثل الماثل أمام هؤلاء الشباب وهم إليه مشدودون وبحديثه مشدوهون.