أصدرت نيابة أمن الدولة بمصر قراراً بحبس “علا” ابنه الدكتور يوسف القرضاوي وزوجها 15 يوماً على ذمة التحقيق بتهمة “الانضمام للإخوان”.
وقررت جهات التحقيق المختصة، مساء اليوم الأحد 2 يونيو، حبس كلٍّ من ابنة د. القرضاوي، وزوجها المهندس حسام خلف القيادي بحزب الوسط، 15 يوماً على ذمة التحقيقات، في القضية رقم 316 لسنة 2017 حصر أمن دولة، بتهمة “الانضمام إلى جماعة أسست على خلاف أحكام القانون والدستور”.
وتضم القضية، بحسب ما ذكر موقع اليوم السابع المقرب من نظام السيسي، عدداً من قيادات جماعة الإخوان، وعلى رأسهم الدكتور الراحل محمد عبد الرحمن المرسي، عضو مكتب الإرشاد الذي تمت تصفيه في عملية أمنية قبل أشهر.
وكانت دول خليجية على رأسها السعودية والإمارات والبحرين ومعها مصر قد فرضت حصاراً على قطر منذ الخامس من يونيو الماضي، متهمة إياها بدعم الإرهاب، وهو الاتهام الذي تنفيه قطر، وقدمت دول الحصار قائمة بالمطالب إلى الدوحة وأمهلتها 10 أيام للرد عليها تنتهي غدا الاثنين.
العرب مشاو فيها،لارجولة لامواقف لاإنسانية لا سياسة لاحقوق،وتحيا الشعوب الأوربية والتركية التي لو انتهك أدنى حق من حقوقها لانتفضت على بكرة أبيها في وجه من انتهك وتجاوز وأفسد،وتحية للشعوب الأوربية والتركية أما الموتى من حكام العرب وشعوبهم فاليرحمهم الله،لماذا كل هذا الظلم ضد الأبرياء المتعلمون المتحضرون،اللهمّ انتقم ياعزيز ذو انتقام.
العرب مشاو فيها،لارجولة لامواقف لاإنسانية لا سياسة لاحقوق،وتحيا الشعوب الأوربية والتركية التي لو انتهك أدنى حق من حقوقها لانتفضت على بكرة أبيها في وجه من انتهك وتجاوز وأفسد،وتحية للشعوب الأوربية والتركية أما الموتى من حكام العرب وشعوبهم فاليرحمهم الله،لماذا كل هذا الظلم ضد الأبرياء المتعلمون المتحضرون،اللهمّ انتقم ياعزيز ذو انتقام.