راجت أنباء حول فتح قيادة الجيش المغربي، تحقيقا حول مزاعم وردت في تقرير أممي يفيد تورط عسكريين مغاربة ضمن قوات القبعات الزرق، في “إنتهاكات جنسية”.
وأوردت المساء كون التحقيق في الأمر سيكون مغربيا، كما أشعرت قيادة الجيش الأمم المتحدة، من أجل التقصي حول تورط عناصر من الجيش في إنتهاكات جنسية في جمهورية أفريقيا الوسطى، ومن ضمن هذه الانتهاكات ما شمل فتاة عرمها 14 عاما، علاوة على اتهام إمراة في إفريقيا الوسطى جندي مغربي بـ”الاعتداء عليها جنسيا”، فبراير الماضي.
وأوضحت اليومية، نقلا عن وكالة “رويترز”، أن الأمم المتحدة تلقت مزاعم تورط عناصر من قوات القبعات الزرق في تورطهم في الانتهاكات المذكورة.