قيادي سابق ب”البولساريو” يرصد التحولات التي عرفها ملف الصحراء المغربية.. هكذا تخسر “البوليساريو”..
هوية بريس- متابعة
رصد مصطفى سلمة ولد سيدي مولود، القيادي السابق ب”البوليساريو” والعائد إلى أرض الوطن، على صفحته ب”فيسبوك”، التحولات التي عرفها ملف الصحراء المغربية منذ عام 1988.
وقال: “1988 توقف مشروع التحرير بعد استكمال المغرب الشطر السادس من الحزام الدفاعي من البكاري مرورا بآوسر و تشلة فبير كندوز فالكركرات.
1991 توقفت الالتحاقات بالمخيمات.
2005 توقفت الاعترافات بالجمهورية الصحراوية”.
ثم أضاف: “1989 بدأت العودة من المخيمات الى المغرب بالعشرات ثم المئات لتصل الآلاف بعد طرح مبادرة الحكم الذاتي سنة 2007.
2007 بدات الدول تسحب و تجمد اعترافاتها بالجمهورية الصحراوية و تعترف بمغربية الصحراء و تسارعت وتيرة افتتاح قنصلياتها بأقاليم الصحراء الى ان وصلت لحد الساعة 24 قنصلية، و هو رقم يتزايد و يكاد يقترب من العدد المتناقص للدول التي ما زالت تعترف بالجمهورية الصحراوية”.
وتابع: “2021 المناطق المحررة باتت محرمة.
2022 السينغال الرئيسة الدورية للاتحاد الافريقي.
المغرب مفوض مجلس السلم و الامن الافريقي”.