كاتب دولة سابق بالتعليم العالي يدخل عى خط اتهام “صحيح البخاري” بالخرافة ويرفع هذا التحدي
هوية بريس – متابعات
تحت عنوان “من يجرؤ على الجواب؟؟” تساءل د.خالد الصمدي “هل يعتقد صاحب البحث وأستاذه المشرف ومنسق الماستر والشعبة التي ينتمي اليها والتي أنجز البحث خارج تخصصها، والكلية الحاضنة والجامعة التي اعتمدت هذا الماستر، وقد يتجدد اعتماده، وقد أجازوا الطالب الذي اعتبر صحيح البخاري نموذجا للخرافة في التراث الإسلامي ومنحوه الاعتراف بالنجاح!!!
هل يعتقدون أن أمير المومنين حفظه الله حين يحتفل في جمع من العلماء الأجلاء من مختلف أنحاء العالم الاسلامي ليلة السابع والعشرين من رمضان من كل سنة هجرية في ختام الدروس الحسنية المنيفة إنما يحتفل بختم كتاب في الخرافة على رؤوس العالمين؟؟
وأنه حفظه الله حين أعطى الأمر المطاع بإحداث منصة محمد السادس الحديث الشريف والذي يعتبر صحيح البخاري أصح مصادرها، إنما كان ذلك ترويجا للخرافة؟؟
وأنه حفظه الله حين يتوج كل سنة علما من علماء الأمة بجائزة الحديث الشريف ، إنما يتوج خرافيا يحفظ كتابا يعتبر نموذجا في الخرافة؟؟”.
وختم كاتب الدولة لدى وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي المكلف بالتعليم العالي والبحث العلمي في الحكومة السابقة تدوينة على صفحته بالفيسبوك بقوله “الرأي العام ينتظر الجواب الذي يقطع كل شك وارتياب”.