كلمة بنكيران لشبيبته التي اعتبرتها جبهة مناهضة التطرف خطابا داعشيا ويحمل تهديدات للملك
عبرت “الجبهة الوطنية لمناهضة التطرف والارهاب”، في بيان لها أصدرته اليوم، عن “استنكارها وإدانتها للتصريحات “الداعشية” لرئيس الحكومة المكلف” والتي اعتبر فيها بمناسبة الملتقى الوطني لشباب المجال القروي بالوليدية يوم السبت 11 مارس 2017 أنه “سيدافع على الشعب أو الديمقراطية وفق تصوره ولو كانت النتيجة أعناقنا”.
وووصفت الجبهة ما جاء في خطاب بنكيران بـ”الرسائل التهديدية السياسية الموجهة للملك وللأحزاب السياسية وللشعب”، مشيرة إلى انها “رسائل سياسية متطرفة وارهابية تعتبر ان الدولة هي دولة السيبة والعصابات؛ دولة يغيب فيها الامن وحكم القانون ويتم فيها تصفية الخصوم وقتلهم وقطع اعناقهم مثل ما تفعل جماعات الدواعش الارهابية”.
This is ridiculous unseen level of cunning mischievous mantra . Who is in the right mind to digest lies and overtly miss interpreted a sound clear speech into a falls unbacked analysis and public is not that stupid believe you ste a minority whatever lies are you promoting only reinforces people with the right cause
اكبر ارهاب هو العلمانيون والملحدون ايها العقوبة لنشر الخير والقضاء على المفسدون وتطهير البلاد من السراق
المغرب على شفة حفرة من حرب مع مرتزقة البوليساريو وأسيادهم الجزائر .يجب تقوية الجبهة الداخلية.، لكن كلمة رئيس الحكومة كانت تسير عكس التيار.أما الشباب الحاضر _صم بكم_أزم اباءهم بالزيادة في كل شيئ ويصفقةن خرب التعليم والصحة ويصفقون .خلق العقدة في التوظيف ووظف أباءه بدون عقدة ويصفقون .ونعتهم بالرأس القاصح ويصفقون ….ماذا ننتظر من أمثال هوؤﻻء..اللهم احفظ بﻻدنا، يجب ترك المشاكل الحزبية جانبا ﻻننا ﻻقدر سندخل في حرب مع أعدائنا جنراﻻت الجزائر وعبيدهم مرتزقة البوليساريو