مع كامل الأسف أسلوب بائد وخطاب تليد لا يليق ولا ينسجم ولا يتوافق مع سياق هذا العصر ومكونات هذا العصر وإنسان هذا العصر وتحديات هذا العصر ورهانات هذا العصر.. فأين نحن من “حدثوا الناس على قدر عقولهم..” بمعنى خطاب مفهم بلغة يصل إدراكها واستيعابها الكل، لغة تنسجم وسياقنا المعاصر بكل مكوناته، بدل استعراض قوى العضلات والتشدق اللساني الذي لا طائلة منه إلا إبراز الذات للأسف.
مع كامل الأسف أسلوب بائد وخطاب تليد لا يليق ولا ينسجم ولا يتوافق مع سياق هذا العصر ومكونات هذا العصر وإنسان هذا العصر وتحديات هذا العصر ورهانات هذا العصر.. فأين نحن من “حدثوا الناس على قدر عقولهم..” بمعنى خطاب مفهم بلغة يصل إدراكها واستيعابها الكل، لغة تنسجم وسياقنا المعاصر بكل مكوناته، بدل استعراض قوى العضلات والتشدق اللساني الذي لا طائلة منه إلا إبراز الذات للأسف.