كشفت تقارير اعلامية عن وجود اتصالات في الكواليس، من أجل إقناع رئيس الحكومة سعد الدين العثماني بإجراء تعديل حكومي مطلع 2018، يفضي بالدرجة الأولى إلى إدخال حزب “الاستقلال” للائتلاف الحكومي، بعد التغييرات التي حصلت على مستوى قيادته بتعويض حميد شباط بنزار بركة.
وأكدت مصادر صحيفة “الأيام” أنه من المرتقب أن تمنح 3 حقائب وزارية لحزب الاستقلال، ستكون من نصيب نزار بركة وقياديين آخرين، خاصة وأن الاستقالة المفترضة لبركة من رئاسة المجلس الاقتصادي والاجتماعي والبيئي ستجعله بدون راتب، علما أن الأمين العام لحزب الاستقلال لن يتقاضي أي راتب من الحزب، وسيكون مضطرا للحصول على منصب جديد يضمن له دخلا مستقرا.
نزار بركة يبقى بدون راتب..!
متى كانت التماسيح تعتمد على الراتب الشهري؟ هؤلاء ركائز الدولة العميقة، يعتبرون الدولة لهم بثرواتها وخيراتها بل وشعبها، حتى إن تمرد الشعب عليهم وقال: يعرفون كيف يقولونه نعم.
نزار بركة يبقى بدون راتب..!
متى كانت التماسيح تعتمد على الراتب الشهري؟ هؤلاء ركائز الدولة العميقة، يعتبرون الدولة لهم بثرواتها وخيراتها بل وشعبها، حتى إن تمرد الشعب عليهم وقال: يعرفون كيف يقولونه نعم.
اللي ما عندو سيدو عندو لالاه…