وجاء في نتائج الدراسة أن “المصابين بكوفيد كانوا أكثر عرضة بمرتين للإصابة بأمراض قلبية خطيرة مثل النوبات القلبية أو السكتات الدماغية أو حتى الوفاة، مقارنة بمن لم يُصابوا بالفيروس”.
هذا و”كان خطر الإصابة بأمراض القلب أعلى بثلاثة أضعاف لدى أولئك الذين نقلوا إلى المستشفى بسبب إصابتهم الحادة بالفيروس”، تؤكد الدراسة.
وتوصلت ذات الدراسة إلى أن “كوفيد-19 يشكل خطرا مستمرا على القلب، مشابهًا في قوته لعوامل الخطر المعروفة مثل مرض السكري أو مرض الشرايين الطرفية”.