إن المعطيات التي ترشح يوما بعد آخر فيما يخص ملف الشيعة المغاربة تنبئ باختراق شيعي كبير للعديد من مجالات الحياة، وتغلغل عميق في مفاصل متعددة.
فبعد أن نشب المتشيعون المغاربة أظافرهم في الحالة الحقوقية التي ألبسوها لباس الطائفية، عن طريق شراء ذمم من لا وطنية لهم، وتوظيفهم كأدوات للترويج لمشروعهم الطائفي.
تمكنوا من تأسيس المرصد الرسالي لحقوق الإنسان سنة 2015، للدفاع عن حقوق شيعتهم وتدويل ملفهم. وحاولوا اللعب بهذه الورقة من خلال إظهار تبني خطابات الدفاع عن الحقوق والحريات، للضغط على الدولة قصد الاعتراف بتكتلاتهم الشيعية.
وبعد أن توجوا بسط نفوذهم في مجال التواصل والإعلام بأول جريدة ورقية شيعية بالمغرب “صوت المواطن”.
وبعد أن حشروا أنوفهم في العديد من مجالات الحياة المغربية، مما بيناه في محاولات سابقة مستقلة في أسبوعية السبيل، وموقع “هوية بريس”.
يحاول المتشيعون المغاربة اختراق العمل الجمعوي بتأسيس جمعيات يخرجون منها للعلن بشكل قانوني.
محاولات مستميتة يعتبرها هؤلاء المتشيعون معركة وجودية لا بد من خوض غمارها.
معركة بدأت أولى أطوارها بمدينة مكناس مع مشروع جمعية الغدير سنة 2000م، تلتها مباشرة محاولة أكبر منها في شتنبر 2006، مع المتشيع عصام احميدان الذي سهر على مشروع جمعية “أنوار المودة” بجهة طنجة تطوان، والتي منعت من قبل السلطات المختصة.
منع لم يكن ليثني الشيعة المغاربة عن هذا المطلب، ليعيدوا المحاولة مرة أخرى، وبالضبط في أكتوبر من سنة 2013، مع جمعية “رساليون تقدميون” التي لم يسمح لها أيضا بعقد الجمع العام التأسيسي.
وفي ظل المتغيرات الدولية الأخيرة، وبداية تقوي شوكة المتشيعين المغاربة، أعادوا المحاولة الثالثة بحماس زائد وتهور كبير، بلغ درجة تحدي الدولة وقوانينها التنظيمية، بعقد الجمع التأسيسي لنفس الجمعية “رساليون تقدميون” قبل أيام بمقر جمعية الدفاع عن حقوق الإنسان بمدينة تطوان، والزهد في الترخيص القانوني لها.
فلماذا يصر الشيعة المغاربة على تأسيس هذه الجمعية؟
وما هي المكاسب التي ستضيفها هذه الجمعية لمشروعهم التبشيري بالمغرب؟
إن نشاط المتشيعين المغاربة الافتراضي على وسائل التواصل الاجتماعي وغيرها -على نجاعته ودوره الفعال في استقطاب متشيعين جدد- لم يعد قادرا على موازاة الأجندة الكبيرة التي جاء هؤلاء المتشيعون من أجل تنفيذها بالمغرب، ومسايرة عجلتها المتسارعة.
مما يقتضي البحث عن بدائل ومكملات لهذه العملية الاختراقية، والانتقال إلى فصل جديد من فصول المؤامرة الخارجية، إنه العمل الجمعوي، المرحلة المهمة من مراحل الخطة الخمسينية الإيرانية لتصدير التشيع إلى الدول السنية.
العمل الذي سيوفر لهم حيزا مكانيا (مقر الجمعية) للقيام بأنشطتهم التبشيرية، وتأطيرا ممنهجا لنشر تشيعهم، وفرصة للاجتماع بشكل دوري.
وهو ما سيخرجهم من السرية إلى العلن، ويمنحهم مكانة داخل النسيج المجتمعي، وانتشارا واسعا علنيا داخل العديد من المدن المغربية، بعد عزمهم تأسيس فروع لجمعيتهم، يسهر عليها مناديب الخط الرسالي الشيعي المعروفون بالمغرب.
كما أن هذه الخطوة ستسمح لهم بتلقي الدعم بشكل قانوني حسب البرامج المسطرة تمويهيا للجمعية.
وكذا سيصبح بوسعهم استقبال مراجعهم من إيران وسوريا ولبنان وبلجيكا، لإلقاء الدروس والمحاضرات، وجلب التمويلات بشكل علني.
تمويلات ستستثمر في إنشاء حضانات ورياض ومؤسسات لتعليم الأطفال مبادئ الدين الشيعي، ومرافق اجتماعية لاستقطاب الفقراء، تكون تابعة للجمعية الأم.
إن ظهور أول جمعية شيعية بالمغرب ليعد منعطفا خطيرا في ملف التشيع والشيعة المغاربة، وستعاني الدولة المغربية كثيرا مع مرور الوقت، وتفريخ هذه الجمعية.
ولماذا يصر عملاء السعودية على تكفير المجتمع المغربي ؟
ولماذا يصر عملاء السعودية على القيام بعمليات التفجير في المغرب؟
ولماذا يصر عملاء السعودية عل فرض معتقداتهم في المغرب؟
ولماذا يصر عملاء السعودية على القيام بعمليت تفجير في المغرب؟
ولماذا يصر عملاء السعودية على…..
ليس في المغرب عملاء للسعودية المغاربة اهل سنة و التفجير عمل يرفضه اهل السنة و هو اختصاص شيعي اصيل، اغتيال العالم الباكستاني احسان ظهير و المرجع الشيعي المتسنن الكسروي و تفجير ايران لمرقدي سامراء و اغتيال الصحافية اطوار بهجت التي تمكنت من معرفة الفاعل الايراني…
السنة ليس شكل نظام السعودية السياسي منالهم بل نتهم نظامها و الخليج بالتواطئ مع الغرب منذ اوائل الثمانينات لاسقاط العراق و هاهي النتيجة، امثالك اصبح له لسان طويل انهم الخليج الاغبياء ..
عملاء ايران يطمحون الى نمودج ايراني مجوسي تنتشر فيه الدعارة المتعة فيؤمن الشيعي ان له درجة الحسين تبا لها من عقول بالزنى يريدون درجة الحسين و ليس بالعفة و قيام الليل…… و تنتشر المشانق تحمل معارضي النظام الدموي الايراني الذي سرق ثورة الشعب الايراني بانقلاب العسكر على الشاه و جلب المخابرات الغربية الجزار خميني.
ولماذا يصر عملاء السعودية على تكفير المجتمع المغربي ؟
ولماذا يصر عملاء السعودية على القيام بعمليات التفجير في المغرب؟
ولماذا يصر عملاء السعودية عل فرض معتقداتهم في المغرب؟
ولماذا يصر عملاء السعودية على القيام بعمليت تفجير في المغرب؟
ولماذا يصر عملاء السعودية على…..
ليس في المغرب عملاء للسعودية المغاربة اهل سنة و التفجير عمل يرفضه اهل السنة و هو اختصاص شيعي اصيل، اغتيال العالم الباكستاني احسان ظهير و المرجع الشيعي المتسنن الكسروي و تفجير ايران لمرقدي سامراء و اغتيال الصحافية اطوار بهجت التي تمكنت من معرفة الفاعل الايراني…
السنة ليس شكل نظام السعودية السياسي منالهم بل نتهم نظامها و الخليج بالتواطئ مع الغرب منذ اوائل الثمانينات لاسقاط العراق و هاهي النتيجة، امثالك اصبح له لسان طويل انهم الخليج الاغبياء ..
عملاء ايران يطمحون الى نمودج ايراني مجوسي تنتشر فيه الدعارة المتعة فيؤمن الشيعي ان له درجة الحسين تبا لها من عقول بالزنى يريدون درجة الحسين و ليس بالعفة و قيام الليل…… و تنتشر المشانق تحمل معارضي النظام الدموي الايراني الذي سرق ثورة الشعب الايراني بانقلاب العسكر على الشاه و جلب المخابرات الغربية الجزار خميني.