لهذه الأسباب تم استدعاء الصحافي مصطفى حيران صباح اليوم
هوية بريس – الزبير الإدريسي
قالت مصادر إعلامية أن، استدعاء الصحفي مصطفى حيران، صباح اليوم، للمثول أمام الفرقة الوطنية للشرطة القضائية، يتعلق بتشكيكه في صحة الاتهامات التي وجهتها أولى المشتكيات بالصحفي توفيق بوعشرين، نعيمة لحروري.
وكان الصحفي مصطفى حيران، نشر تدوينة في حسابه بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” جاء فيها:” والله حتى نكَولها: أعرف جيدا جدا “متزعمة قافلة الاتهامات” المُوجهة للصحافي بوعشرين بالاغتصاب والتحرش.. تلك التي لا تشتغل في أي واحد من المنابر التي يسيرها بوعشرين.. تلك التي قالت ” لقد اعتدى عليَّ توفيق اعتداء مرفوقا بالاغتصاب.. أعرف المعنية جيدا جدا كما قلت، وآخر ما يمكن أن تتعرض له هو ممارسة الجنس معها بالإكراه لأسباب ومبررات “منطقية” لا أستطيع سردها هنا لأن لأعراض الناس حرمة.”
و أضاف حيران قائلا: “أقول للمعنية وهي تعرفني جيدا: حرامٌ عليك المشاركة في تدمير حياة شخص بهذه الطريقة الوحشية.. شخصٌ له أسرتان بالإخوة والأخوات والزوجة والأبناء.. وأبواه متوفيان -لحسن الحظ – حتى لا يشهدان إعدام ابنهما بهذه الطريقة الممعنة في السادية.. أليس لك ضمير؟ هل ترضين أن يُفعل بفلدة كبدك وأنتِ أمٌّ، ما يُفعل الآن برجل يُراد إعدامه بسبب حقد دفين عليه لأسباب سياسية؟! إن اليوم حياة وغدا موت والحق سيعلو على الباطل إن آجلا أو عاجلا”
وهاهما ورّاو لمن لايستحي إيه يِأْدِرو يِعمِلوا السّتّات،ولمن يحب يدخل لّكونت لغالي بلا مو دباس شرعي،واش بنات الناس ولاّو ألعوبة عنده محيت بيده لكونترا،نعيمة حتى واحد مامحقو يهدر عليها كل واحد يردم فمه ويبلع هدرته،ويكفي الضحايا حالهم،واللي يشف ويستهل الدعم هما البنات اللي كلاهم ذيب وعلى رأسهم نعيمة الشجاعة،مول لفضيحة يبدو أنه مريض حتى لاأقول هبيل فالذي يكتب بتلك البراعة والروعة والتميز والتشويق والإثارة والجرأة والجمال مستحيل يكون هبيل إذن هو مريض منحرف يلزمه العلاج سالينا وطوينا،وصباح ومساء الهنا والفرح والإنشراح على المغربيات والمغرب ونطويو هاد الصفحة ونزيدو للأمام.