تعليقا على الكلام الخطير لمأمون مبارك الدريبي على إذاعة “ميد راديو”، حينما وجه الكلام لناصر الزفزافي قائلا: (لو كان ما حشمت نجمع أولاد عمي نطلعو نقطعوك)، تساءلت آمنة ماء العينين ماذا “لو نطقها شاب في حق أحد مخالفيه، ما الذي كان سيحدث؟ أين التحرك التلقائي للنيابة العامة خاصة وأن الاتهام والتحريض تم عن سبق إصرار وترصد على الاثير وبألفاظ واضحة “.
وأضافت النائبة البرلمانية عن حزب العدالة والتنمية في تدوينة لها على الفيسبوك: “بذلت مجهودا كبيرا لأستمع الى النهاية لهذا الشخص..مغالطات كارثية بالجملة.. جرد الزفزافي من انتمائه الريفي وقال له انت ماشي ريفي انا هو الريفي، كما حرض مباشرة على قتله”.
ماء العينين كشفت أنها وجهت “سؤالا لوزير الاتصال حول هذه الفوضى المستشرية في تدبير المحطات الاذاعية (مع كل التقدير للجادة منها ولكل الصحفيين المسؤولين والمحترمين في كل المحطات) ومدى القدرة على مراقبة مدى احترامها لدفاتر الشروط والتحملات في ظل انتشار السب والقذف والاتهامات والشعوذة وتفسير الأحلام وطب الأعشاب غير المراقب والتطاول على الطب النفسي واختصاص التحليل النفسي فضلا عن الكلام الساقط والبذيء وووو”.
لتختتم تدوينتها بأنها “قبل الاضطرار للجوء للهاكا لابد من تفعيل القانون حفاظا على هيبة “الراديو” الذي شكل لجيل من المغاربة مصدر تثقيف ومتعة واستفادة..لابد من حماية المشاهدين من المشعوذين”.
يشار إلى أن مأمون مبارك الدريبي الذي تمت استضافته على “ميد رايدو” هو ضيف قار على جريدة “الأحداث المغربية” ومجموعة الشرعي.
من كان وراء اﻻزمة الخانقة التي ابتلي بها الشعب مدة خمس سنوات من تسييركم للحكوم، والتي أدت لهذا الحراك…عليكم أن تحاكموا وتحاسبوا على تسييركم، كفى من المزايدات ،
من كان وراء اﻻزمة الخانقة التي ابتلي بها الشعب مدة خمس سنوات من تسييركم للحكوم، والتي أدت لهذا الحراك…عليكم أن تحاكموا وتحاسبوا على تسييركم، كفى من المزايدات ،
القضية أنك خبير دولي ذو مرجعية اسلامية…..لو كنت علمانيا لاحتضنوك وقربوك…لكتك وجدت في سياق اقليمي ودولي يحاصر الفكرة الاسلامية …..فاصبر ان وعد الله حق
كنت أستمع له دائما و لكني لم أكن أعرف أنه رغم كل علمه و ذكائه بايع الماتش .