مايسة تتهم أخنوش إن وقع لها مكروه وتقول أن حزبه حزب مافيوزي
هوية بريس – الزبير الإدريسي
نشرت المدونة مايسة سلامة الناجي، في إعلان للمغاربة، على صفحتها الرسمية: “توصلت عبر إدارة الفايسبوك بأن نشطاء وجدتهم بعد البحث، من حزب الأحرار، طالبوا بإلغاء صفحتي بسبب فيديو بعنوان “جا يكحلها عماها”، الذي كان منشورا بتاريخ 12 مارس، كشفت فيه الأجوبة الكارثية لأخنوش بمجلة جون أفريك، حيث يجيب بأن الحكومة والتحالف خاضعون لأهواء الملك.. في إساءة بلا وعي ولا إدراك للملك و للمغرب وللديمقراطية”،
وتابعت قائلة: “إن توقفت عن الكتابة أو اختفت صفحتي فأنا أتهم أخنوش بشكل مباشر…. فعلا يلا دخلتوا للصفحة ما غتلقاوش الفيديو وأنا ممنوعة من النشر بحسابي الأول وتقدروا من بعد حتى أنا ما تلقاونيش “.
وأضافت: “ففي وقت أقصى ما تفعله كتائب الأحزاب والعدالة والتنمية حين أنتقدها وأنتقد بنكيران هو السب والشتم، هادوا جايين باغيين يصفيوها لينا، مازال حتى ما ربحوا و باديينها بالقمع و الإسكات والترهيب ومحاولة إلغاء أصواتنا… ويلا ربحوا غادي يقلبوها حبس واعتقال، باش تعرفوا أنه ماشي حزب شعبي جاي بنضال حقيقي، إنما حزب مافيوزي منفوخ جاي باغي يصفيها للشعب “.
وطالبت مايسة دعمها بالنشر والتعميم، مؤكدة أنها: “سأعيد نشر الفيديو بعد قليل.. ويلا ما عاودتوش شفتوني والصفحة ديالي تلغات تهلاو فراسكوم وعنداك تبيعوا راسكوم وأصواتكم وحاضركم ومستقبل ولادكم وبلادكم بفلوس المازوط. حتى حاجة ما تسوى حرية وكرامة شعب”.
معرفتش أنا علاش هاذ السيدة متنصدقهاش . تاتجيني ماشي طبيعية أو الله أعلم .
أغلبية الحقوقيين و الاقتصادين يميزون جيدا بين مصطلحي التشغيل و التوظيف ، فالتشغيل في الأكاديميات ليس توظيفا ، بل تشغيل يندرج ضمن قانون الشغل … نطالب كشعب بتنزيل الجهوية الموسعة بحكم ذاتي نوظف في اطارها أولادنا … كخطوة أولى : وبعد مسيرة الرباط يوم الأحد 24 مارس 2019 ، نمهل الدولة أسبوعا للإعلان عن الادماج في الوظيفة العمومية و وقف اقتراض الحكومة باسمنا عموما و من صندوق النقد الدولي خصوصا ، في حالة الإصرار على تعزيز دولة الأغنياء و تحقير الفقراء و تهجيرهم ، فابتداء من 25 مارس 2019 سنسحب كشعب كل أموالنا و مدخراتنا من المصارف و الأبناك …و نعلن مقاطعة الحكومة و السعي لإسقاطها . كخطوة ثانية : فقد حان وقت تغيير دستور دولة الأغنياء ، التي هجرت الفقراء و أخرجتهم من ديارهم و أموالهم .فما كانوا يطلبون إلا حقهم و فضل الله و رضوانه و الستر …