تداولت تقارير إعلامية تقديم عزيز أخنوش، لاستقالته من رئاسة حزب الأحرار.
كما أضافة نفس المصادر أن تنحي أخنوش عن قيادة الحزب مسألة وقت فقط، وأن هذا القرار ربما ترجع أسبابه لدواعي شخصية محضة.
بعد هذه الأنباء خرجت تصريحات من داخل حزب الأحرار، تنفي بشكل قاطع الخبر المتداول، وأن أخنوش ما يزال أمينا عاما لحزب التجمع الوطني للأحرار.
وقالت بأن الأمر مجرد إشاعة يجهل مصدرها وسبب إطلاقها في هذه الظرفية، وأكدت أن قيادات الحزب تفاجأت بالإشاعة المتداولة، مشيرا إلى أنها لا أساس لها من الصحة.ذ
خيبة أمل وياريت كانت حقيقة وأين ماء الوجه للظهور من جديد