مرة واحد سمع أحد المسنين يذكرويقول أحد أحد ومالبث أن صار يقول دَدَدَوْ دَدَدَدوْ دَدَدَو فقال له أعمي محند ماذا تقول فأجابه الخشوع الخشوع أولدي(لاحول ولاقوة إلا بالله،هل الخشوع باللعب باسم الله الأحد؟!)وهؤلاء يقولون هُوَ هُو هُو هُو هُوَ هُو أَهُوَ هُو هُ هُ هُ يتخللها ألله ألله وصراخ ورقص،وهؤلاء البودشيشية يبيتون ساهرين هكذا وصلاة التهجد والفجر يكونون متعبين بتطايرهم وقفزهم فينامون تبارك الله.
وأما الإمام الشافعي فقد أدرك بدايات التصوف وكان من أكثر العلماء والأئمة إنكاراً عليهم. وقد كان مما قاله في هذا الصدد: “لو أن رجلاً تصوف أول النهار لا يأتي الظهر حتى يصير أحمق”.
وقال أيضاً: “ما لزم أحد الصوفيين أربعين يوماً فعاد عقله أبداً، وأنشد:
ودعوا الذين إذا أتوك تنسكوا وإذا خلوا كانوا ذئاب خفاف
(تلبيس إبليس ص371)
كانكم تتعجبون من هاته الاصوات،انها ايحاءات شيطانية،لان الشيطان امرهم بها،وهذا ليس بغريب في التصوف،شعارهم حدثني قلبي عن ربي،واسلافهم كابن عربي محي الزندقة الوجودية وابن الفارض والحلاج والتلمساني ،هؤلاء هم سلفهم،وبئس السلف هو،لا مرحبا بهم،وقبحهم الله
من الجديربالذكرأن الشيخ حمزة موجود بمداغ وأهل المنطقة يتجاهلونه تماما ولايعيرونه اهتماما،وهو وأتباعه يسمون أهل المنطقة قريش،وأتباعه جلهم من أهل سوس ويعظمونه تعظيما لا يتصور،وهو وأولاده ذوو أخلاق وطيبة ويعيشون بالذكروللذكروعيبهم هو هذا الذكر والحضرة الغريبة،ويجب التعامل معهم بحكمة رغم أخطائهم لأنهم وطنيون أقحاح.
عَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ قَالَ : قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( إِنِّي فَرَطُكُمْ عَلَى الْحَوْضِ مَنْ مَرَّ عَلَيَّ شَرِبَ ، وَمَنْ شَرِبَ لَمْ يَظْمَأْ أَبَدًا ، لَيَرِدَنَّ عَلَيَّ أَقْوَامٌ أَعْرِفُهُمْ وَيَعْرِفُونِي ، ثُمَّ يُحَالُ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ ، فَأَقُولُ : إِنَّهُمْ مِنِّي ، فَيُقَالُ : إِنَّكَ لَا تَدْرِي مَا أَحْدَثُوا بَعْدَكَ ، فَأَقُولُ : سُحْقًا ، سُحْقًا ، لِمَنْ غَيَّرَ بَعْدِي ) .
رواه البخاري ( 6212 ) ومسلم ( 2290 )
اللهم أصلح أحوالنا ، حسبنا الله ونعم الوكيل
مرة واحد سمع أحد المسنين يذكرويقول أحد أحد ومالبث أن صار يقول دَدَدَوْ دَدَدَدوْ دَدَدَو فقال له أعمي محند ماذا تقول فأجابه الخشوع الخشوع أولدي(لاحول ولاقوة إلا بالله،هل الخشوع باللعب باسم الله الأحد؟!)وهؤلاء يقولون هُوَ هُو هُو هُو هُوَ هُو أَهُوَ هُو هُ هُ هُ يتخللها ألله ألله وصراخ ورقص،وهؤلاء البودشيشية يبيتون ساهرين هكذا وصلاة التهجد والفجر يكونون متعبين بتطايرهم وقفزهم فينامون تبارك الله.
وأما الإمام الشافعي فقد أدرك بدايات التصوف وكان من أكثر العلماء والأئمة إنكاراً عليهم. وقد كان مما قاله في هذا الصدد: “لو أن رجلاً تصوف أول النهار لا يأتي الظهر حتى يصير أحمق”.
وقال أيضاً: “ما لزم أحد الصوفيين أربعين يوماً فعاد عقله أبداً، وأنشد:
ودعوا الذين إذا أتوك تنسكوا وإذا خلوا كانوا ذئاب خفاف
(تلبيس إبليس ص371)
الله أهديكم المتصوفة والله للعار أتعجب من بعض مسؤول الدولة يطلبون من الحماق ان يدعو لهم والله هذا هو الضلال المبين اينك ياعمر ابن الخطاب
كانكم تتعجبون من هاته الاصوات،انها ايحاءات شيطانية،لان الشيطان امرهم بها،وهذا ليس بغريب في التصوف،شعارهم حدثني قلبي عن ربي،واسلافهم كابن عربي محي الزندقة الوجودية وابن الفارض والحلاج والتلمساني ،هؤلاء هم سلفهم،وبئس السلف هو،لا مرحبا بهم،وقبحهم الله
زمن قل فيه العلم و ظهر الجهل حسبنا الله و نعم الوكيل.
حركات و أصوات شركية سحرية يتعلموها من الشياطين..والله تعالى أعلم
من الجديربالذكرأن الشيخ حمزة موجود بمداغ وأهل المنطقة يتجاهلونه تماما ولايعيرونه اهتماما،وهو وأتباعه يسمون أهل المنطقة قريش،وأتباعه جلهم من أهل سوس ويعظمونه تعظيما لا يتصور،وهو وأولاده ذوو أخلاق وطيبة ويعيشون بالذكروللذكروعيبهم هو هذا الذكر والحضرة الغريبة،ويجب التعامل معهم بحكمة رغم أخطائهم لأنهم وطنيون أقحاح.
انا استغرب لمادا لا يتأتر شيخهم ويجلس ساكنا والمساكين _قلبهم تعصر حسبي الله ونعم الوكيل
يظهر أن شيخهم وصل إلى أعلى المقامات فلا يحتاج إلى الروك أند رول في الوقت الراهن.