حاشية على قول الشيخ:
ذكر الشيخ -حفظه الله- أن هذا القول للتبريزي الدقيقة: 25:41 وهو سبق لسان بل المقصود المقريزي.
وما ذكره الشيخ في تأويل قول الإمام مالك -رضي الله عنه- في الاستواء هو اجتهاد في فهم النص وتقريبه ليس إلا.
وقول السلف الصالح في هذا الموضع هو التفويض.
ومما ورد عن الإمام الأشعري -رضي الله عنه- في تفسير لغظ الاستواء أنه سبحانه وتعالى فعل في العرش فعلا سماه استواء.
وقول الشيخ بعدم التأويل في باب الصفات لم يلتزم به بل أول قوله تعالى: *ونحن أقرب إليه من حبل الوريد* فقد أول القرب بالرحمة او الملائكة ونسب ذلك لابن كثير.
والله أعلم وأحكم.
حاشية على قول الشيخ:
ذكر الشيخ -حفظه الله- أن هذا القول للتبريزي الدقيقة: 25:41 وهو سبق لسان بل المقصود المقريزي.
وما ذكره الشيخ في تأويل قول الإمام مالك -رضي الله عنه- في الاستواء هو اجتهاد في فهم النص وتقريبه ليس إلا.
وقول السلف الصالح في هذا الموضع هو التفويض.
ومما ورد عن الإمام الأشعري -رضي الله عنه- في تفسير لغظ الاستواء أنه سبحانه وتعالى فعل في العرش فعلا سماه استواء.
وقول الشيخ بعدم التأويل في باب الصفات لم يلتزم به بل أول قوله تعالى: *ونحن أقرب إليه من حبل الوريد* فقد أول القرب بالرحمة او الملائكة ونسب ذلك لابن كثير.
والله أعلم وأحكم.
بارك الله فيك حبيبنا بخير