مباشرة بعد نشر مقاله المعنون بـ«هل العنف ضدّ المرأة من تعاليم الإسلام؟»، والذي هاجم فيه مجددا «عصيد» من سماهم «المحافظين» الذين ينظرون -وفق رأيه- للمرأة نظرة دونية ويبررون ضربها! خرجت المثيرة للجدل «مليكة مزان» بتعليق ناري على حائطها بـ«الفيسبوك».
حيث كتبت معترضة على مطلب «عصيد» بتجريم العنف ضد المرأة (هل العنف ضد المرأة من تعاليم أحمد عصيد هذا النبي الأمازيغي العلماني الكذاب؟! لعنة الله عليه!).
وأردفت مزان بقولها: (لنا الحق جميعا أن نتساءل عن الأسباب التي ما تزال تجعل كلبا مثله ما يزال يحاول أن يخدع الجميع؟!).
يشار إلى أن «مليكة مزان» سبق وكشفت للرأي العام في حوار مصور؛ أن الناشط الحقوقي أحمد عصيد الذي يتظاهر بالدفاع عن المرأة ويطالب بحمايتها من عنف الفقهاء ومن السلطة الذكورية، كان يتعامل معها بشكل عنيف وغير إنساني، وأنه مارس عليها العنف الجسدي والرمزي، وأقدم على صفعها.
كما أوضحت مزان أن علاقة صداقة كانت تجمعها بعصيد منذ 2004، وكانت تظن بحكم أنهما درسا الفلسفة ويدافعان معا عن القضية الأمازيغية وأنهما مثقفان؛ أن هاته العلاقة ستكون بعيدة عن التعامل الشعبي؛ وأنهما سيمثلان نموذجا جميلا للصداقة بين الرجل والمرأة؛ وفق ما صرحت به مزان.
لكن مزان التي كانت تعاني من فراغ عاطفي أدركت أن عصيد كان يريد من هذه العلاقة أن تنحرف عن مسارها؛ وبحكم أنه شاعر أمازيغي فقد أبدى لها من ملحون القول ومعسول الكلام ما يؤكد به رغبته في ربط «علاقة حميمية خاصة» معها.
ووثيقة عقد النكاح العرفي برعاية «الإله ياكوش»، التي نشرتها مزان على حائطها بالفيسبوك، والموقعة من طرف عصيد وتحمل رقم بطاقته الوطنية، جاءت بعد طلبها منه أن تكون العلاقة بينهما منظمة، لأنه وفق قولها كانت لا تصدق أقواله رغم احترامها لميولاته.
وهل تأتي العلمانية إلا بالفساد والخيانة والكذب والوصولية، ولقد جربنا العلمانية في عالمنا الإسلامي منذ الهالك أتا تورك، فلم نجن منها إلى الفرقة والإنقسام، والتبعية والأستلاب،والتخلف والانحطاط، والهزيمة والأكسار، وغياب الحريات، والاحتراب الداخلي ،والتسلط على إرادات الشعوب ومصادرت قراراتها، وهذا الواقع البئيس الذي تعيشه أمتنا هو من مخلفات العلمانية ونتاجها الوخيم فهل يلدغ المسلمون من الجحر مرتين؟ وهل تنطلي عليهم حيل العلمانيين الذي انكشف باطلهم وتعرت سوءاتهم وافتضحت نواياهم؟
إلى الأساتذة الأفاضل
أنا معاك أخاي يوسف رجاء أيها الأساتذة في هوية والسبيل لا تكرموه بنشر صور يبدو فيها وديعا مسالما محببا، هو معتدي على الدين والإسلام والمسلمين وتاريخهم.
فضلا انتبهوا لهذا الأمر
عصيد لا يهمه البلاد ولا العباد بل هدفه كسب الدولارات واستغل موضوع الامازيغية ويدعي انه يدافع عن الامازيغ ويتكلم اللغة الاجنبية في منزله ليس عصيد وحده من استغل موضوع الامازيغية كورشة عمله بل هناك الكثير رحمة الله على الحاج الدمسيري الذي كان يدافع عن الامازيغة كان مناضلا سجن وعذب من اجل الامازيغية دون مقابل
عصيد الزنديق ليست له أي قيمة البتة لكن عندما سب النبي صلى الله عليه وسلم وصار هجوهه على الدين واضحا بينا أصبح واجبا على العلماء و الدعاة وكل الإسلاميين الرد عليه وبيان الحكم الشرعي فيه لا سيما و أن له مشاركات في الإعلام المسموع والمقر و ء و المرئي وقد يأثر على الناس بشبهه الخبيثة، فتتبعه وفضحه ليس لعلو شأنه و إنما لحماية الشريعة من سموه وجزى الله خيرا هوية بريس على التصدي له وجميع من يفعل ذلك أيضا
اذا اختلف السارقان ظهر المسروق
اعندنا شك في ديننا حتى نسمع ونرد على هذه الجرثومة.
مقال تافه لا يليق للنشر
الجالية العلمانية بالمغرب مطايفة هههههه
هذا الكلب منافق حتى عند العلمانيين أنفسهم تبا له ما أنجسه.
اسال الله عز وجل ان يفضحه في الدنية والاخرة وان يكون عبرة لمن يعتبر
وهل تأتي العلمانية إلا بالفساد والخيانة والكذب والوصولية، ولقد جربنا العلمانية في عالمنا الإسلامي منذ الهالك أتا تورك، فلم نجن منها إلى الفرقة والإنقسام، والتبعية والأستلاب،والتخلف والانحطاط، والهزيمة والأكسار، وغياب الحريات، والاحتراب الداخلي ،والتسلط على إرادات الشعوب ومصادرت قراراتها، وهذا الواقع البئيس الذي تعيشه أمتنا هو من مخلفات العلمانية ونتاجها الوخيم فهل يلدغ المسلمون من الجحر مرتين؟ وهل تنطلي عليهم حيل العلمانيين الذي انكشف باطلهم وتعرت سوءاتهم وافتضحت نواياهم؟
إلى الأساتذة الأفاضل
أنا معاك أخاي يوسف رجاء أيها الأساتذة في هوية والسبيل لا تكرموه بنشر صور يبدو فيها وديعا مسالما محببا، هو معتدي على الدين والإسلام والمسلمين وتاريخهم.
فضلا انتبهوا لهذا الأمر
أتفق مع الأخ يوسف
عصيد لا يهمه البلاد ولا العباد بل هدفه كسب الدولارات واستغل موضوع الامازيغية ويدعي انه يدافع عن الامازيغ ويتكلم اللغة الاجنبية في منزله ليس عصيد وحده من استغل موضوع الامازيغية كورشة عمله بل هناك الكثير رحمة الله على الحاج الدمسيري الذي كان يدافع عن الامازيغة كان مناضلا سجن وعذب من اجل الامازيغية دون مقابل
عصيد الزنديق ليست له أي قيمة البتة لكن عندما سب النبي صلى الله عليه وسلم وصار هجوهه على الدين واضحا بينا أصبح واجبا على العلماء و الدعاة وكل الإسلاميين الرد عليه وبيان الحكم الشرعي فيه لا سيما و أن له مشاركات في الإعلام المسموع والمقر و ء و المرئي وقد يأثر على الناس بشبهه الخبيثة، فتتبعه وفضحه ليس لعلو شأنه و إنما لحماية الشريعة من سموه وجزى الله خيرا هوية بريس على التصدي له وجميع من يفعل ذلك أيضا