اتهمت السلطات الإسبانية مهاجرا مغربيا بحرق كنيسة بمنطقة نافارا شمال إسبانيا، وتمكنت عناصر الأمن الإسبانية من إلقاء القبض نهاية الأسبوع المنصرم على المهاجر المغربي.
وحسب ما أوردته وكالة الأنباء الرسمية الإسبانية، فإن المتهم اعترف تلقائيا بالمنسوب إليه مؤكدا أنه أقدم على فعله بغية “التقرب إلى الله”.
هذا وكشفت تقارير الشرطة أن تغييرا جذريا طرأ على تصرفات المهاجر المغربي مباشرة بعد عودته من إجازة قضاها بالمغرب.