محمد نجيب بوليف مهاجما “الأخبار” لنيني: أخبار كاذبة للصحيفة الكاذبة

أحمد السالمي 10 سبتمبر 2019 12:25

هوية بريس-أحمد السالمي

في تدوينة عنونها ب “مرة أخرى…أخبار كاذبة للصحيفة الكاذبة” طالب كاتب الدولة المكلف بالنقل محمد نجيب بوليف، جريدة الأخبار في تدوينته على حائطه الأزرق بالتوقف عن الكذب والبهتان.

وقال بوليف في تدوينته: “طلعت علينا مرة اخرى الصحيفة المتميزة بالكذب “الأخبار”، بمقال تحت عنوان: “اتهامات لبوليف باهمال احداث حلبة لاجتياز امتحانات السياقة بتطوان” تقول فيه أنه لم تظهر اَي مؤشرات إيجابية أو إجراءات ملموسة لإنجاز هذه الحلبة”، وهي حلبة لاجتياز امتحان السياقة بمدينة تطوان.

ثم أضاف بوليف في تدوينته: “ولو كان الصحفي يمتلك “كراما” واحدا من المهنية والمسؤولية لتبين له أن المشروع قد انطلق منذ فترة، وأن مدة الإنجاز هي سبعة أشهر، والإعلان عنه عبر لوحة كبيرة بمكان الحلبة.

2 تعليقان

يقول ملاحظ:
10 سبتمبر، 2019 الساعة 16:33
ليس دفاعا عن العدالة والتنمية لأنني لا علاقة لي بهذا الحزب ولكن من كثرة ما أقرأ في المقاهي في جريدة نيني – سبحان الله العظيم هاد نيني واش ابغا إيعيق – لو أننا صدقناه في كل ما يكتب ولو أن أخباره كانت صحيحة بنسبة % 0 ؟ لكان جل المسؤولين في المغرب وخصوصا المنتمين للعدالة والتنمية يقبعون داخل السجون 8 سنوات من الأخبار الكاذبة والتهم الملفقة والإشاعات الباطلة – ولا بغا يحشم ويكتب شي حاجة صحيحة – المشكلة أنه حتى ولو كتب شيئا صحيحا لا نصدقه من كثرة ما ينشر من كذب وتهم وإشاعات على الناس

رد
يقول ملاحظ:
10 سبتمبر، 2019 الساعة 16:34
ليس دفاعا عن العدالة والتنمية لأنني لا علاقة لي بهذا الحزب ولكن من كثرة ما أقرأ في المقاهي في جريدة نيني – سبحان الله العظيم هاد نيني واش ابغا إيعيق – لو أننا صدقناه في كل ما يكتب ولو أن أخباره كانت صحيحة بنسبة % 0 ؟ لكان جل المسؤولين في المغرب وخصوصا المنتمين للعدالة والتنمية يقبعون داخل السجون 8 سنوات من الأخبار الكاذبة والتهم الملفقة والإشاعات الباطلة – ولا بغا يحشم ويكتب شي حاجة صحيحة – المشكلة أنه حتى ولو كتب شيئا صحيحا لا نصدقه من كثرة ما ينشر من كذب وتهم وإشاعات على الناس

رد

محمد نجيب بوليف مهاجما “الأخبار” لنيني: أخبار كاذبة للصحيفة الكاذبة

هوية بريس-أحمد السالمي

التعليق إلغاء الرد

اﻷكثر مشاهدة

اليوم

اﻷسبوع

الشهر

كاريكاتير

حديث الصورة

التعليق
إلغاء الرد