أثار شيخ مدخلي سعودي الجدل بعدما دعا إلى القتال إلى جانب خليفة حفتر في ليبيا، ومرتزقة الفاغنر الروسية، “نصرة لأهل السنة”.
وقال المدخلي السعودي أسامة بن عطايا العتيبي إنه عبر ذلك، “تصان الأعراض وتحفظ الفروج وتحقن الدماء”.
واعتبر العتيبي أن القتال مع حفتر وفاغنر “يعز أهل السنة، ويذل أهل البدعة”.
وبرر “إعطاء امتيازات لدول معارضة لكسب مساعدتهم”، مشيرا إلى روسيا والإمارات وفرنسا في مواجهتها لدول مثل إيطاليا وأمريكا “التي تحاول الاستئثار بخيرات ليبيا”، بحسب ما يقول.
وفي الختام، تمنى العتيبي أن “يحفظ الله الجيش الليبي بقيادة المجاهد البطل السلفي خليفة حفتر” على حد وصفه.
ههههه المداخلة غابت عقولهم، تدعم فرنسا عدوة الإسلام وتدعم روسيا، أليس لهم اطماع أيضا في ليبيا، وندعم بن زايد شيطان وعدو الإسلام وواحهة الصهاينة، ماذا نقول حسبنا الله ونعم الوكيل،
لاحول ولا قوة الا بالله هل الوفاق شيعة يا جاهل كلامك من عصور جاهلية من أين جئت بصفة عالم لا ما انت حتى بتعلم فأنتم الأمة يا امية اخري الله لسانكم يا فنانين ‘و الفتنة أشد من القتل”صدق الله العظيم واذا كان القتل يطرد من رحمة الله فما جزاء الفتنة
ههههه المداخلة غابت عقولهم، تدعم فرنسا عدوة الإسلام وتدعم روسيا، أليس لهم اطماع أيضا في ليبيا، وندعم بن زايد شيطان وعدو الإسلام وواحهة الصهاينة، ماذا نقول حسبنا الله ونعم الوكيل،
لاحول ولا قوة الا بالله هل الوفاق شيعة يا جاهل كلامك من عصور جاهلية من أين جئت بصفة عالم لا ما انت حتى بتعلم فأنتم الأمة يا امية اخري الله لسانكم يا فنانين ‘و الفتنة أشد من القتل”صدق الله العظيم واذا كان القتل يطرد من رحمة الله فما جزاء الفتنة