مسؤولون بوزارة الداخلية والقصر الملكي يدخلون على خط “حلوى البرلمان”
هوية بريس – متابعات
لازالت تداعيات ما سمي بـ”حلوى البرلمان” مستمرة؛ وفي هذا الإطار كشفت يومية “الأخبار” أن السلطات الإدارية لوزارة الداخلية والمسؤولين عن موظفي القصور استمعت إلى كل الموظفين الذين ظهرت صورهم على منصات التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية وهو يهربون الحلوى في “ميكة” خارج القبة.
في عدده لنهاية الأسبوع قالت “الأخبار” أن إجراءات تأديبية صارمة قد تصل إلى قرارات العزل ستتخذ من طرف السلطات الأمنية والإدارية تجاه كل من أساء لطبيعة حضوره بالمؤسسة التشريعية.
تجدر الإشارة إلى أن مجلس النواب رد على فضيحة “حلوى البرلمان” وعبر رئيسه يوم الإثنين 15 أكتوبر 2018 في لقاء جمعه برؤساء الفرق النيابية عن الإدانة والشجب لما يتعرض له مجلس النواب من نعوت وأوصاف كاذبة ومغرضة في حق أعضائه وفي حق أساليب ومناهج عمله، من بعض المنابر الإعلامية، مؤكدا عن خلو هذه الادعاءات من أي صحة وعن عدم قدرة هذه المنابر الرفع من مستوى النقاش إلى فضاء التحليل والتقييم الذي يعد قاعدة ثمينة في العمل الإعلامي بوجه عام.
كما أكد المشاركون في الاجتماع على نبل الرسالة الإعلامية التي تقوم بها العديد من المنابر بكل احترافية ومهنية، حيث سيظل مجلس النواب شريكا لها ومنفتحا عليها دعما لاستراتيجية التواصل التي ينص عليها نظامه الداخلي.
لاحول ولا قوة إلا بالله،الخطأ وارد وارد وارد لكن يجب عدم تكراره هكذا،النفس صعبة،خلاص بركانا من الإنكار،الرسالة وصلت،مرة أخرى خذوا ساشيات معتمة ديرو وعمّرو فيها لكي لاتتركوا أي أثر،يا الحلوانيين.
أو حقائب إدارية املأوها حلوى بدل الملفات أو مهنية مفرغة من المفاتيح الميكانيكية،يحسبها الناظر ملأي بالملفات أو مفاتيح السيارات أو أدوات العمل من مطرقة وكماشة وأوتاد وهي ملأى بالكعب غزال والشامية والبقلاوة والوردة والبغريرالمقررالمشهور والكنافة والفطائروالبسطيلة والفقاص باللوزومزين بلكاكاو ولقهوة للي مايتهرس والغريبية الزينة اللي ماتفرتت والحلوة الملكية المغربية المتماسكة ماقاصحة مارطبة بزاف المعروفة بالتمرواالزيت الملكية والسكر الطبيعي الملكي بألف لذة بلامانساو حلوى بشكيطووالزيزة وسلّو أنا مانملّو،مشي ساهل تحكموا في النفس لما تروا كل هذه الزينة،وأنا الأول،أليس كذلك بلى وهي كذلك.