وينذر الخطأ المقترف من قبل القائمين على الصحيفة الجزائرية بهبوب عاصفة على هيئة تحرير المنشور الناطق باللغة الفرنسية، المشار إليه بكونه يومية مستقلة.
ويثير إدراج صورة لبناية مؤسسة مغربية العديد من التساؤلات حول مدى جهل القائمين على يومية « Le Soir d’Algérie » ببنايات المؤسسات الجزائرية والـ«لوغو » المعتمد للدلالة عليها، كما يفتح قوس الاستغراب إزاء إغفال الاحتراز من خطأ فادح مثل ما وقع على الصفحة الأولى لليومية.