يعيش أرباب محطات “افريقيا” منذ أيام على صفيح ساخن بعد انخفاض أرباحهم بشكل لافت بسبب المقاطعة الشعبية، الأمر الذي دفعهم إلى الانتفاض ضد عزيز أخنوش وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، مالك المجموعة الإقتصادية “أكوا” التي تضم شركات “أفريقيا” لتوزيع المحروقات.
ومنح مسيرو وأرباب محطات الوقود التابعة لإفريقيا أخنوش مهلة شهر من أجل إيجاد مخرج لهذه الأزمة، مهددين بفسخ العقود التي تجمعهم بالشركة المذكورة والتعاقد مع شركات المحروقات المنافسة، وفق ما جاء في منابر إعلامية.
وسجلت مبيعات محطات افريقيا تقهقرا كبيرا طوال الأسابيع الثلاثة الماضية، خاصة على مستوى محطات الوقود المتواجدة داخل المدن الكبرى حيث تكثر المنافسة بين هذه الشركات.
نحن مداويخ ديال بصح و لكن المقاطعة ستستمر الى شهو ر و ليس شهر واحد .اذن اصحاب المحطات اذكياؤ و الشعب مداويخ. و الله العظيم المعظم ماندير مازوطكم حتى تتصالحو مع المداويخ
نحن مداويخ ديال بصح و لكن المقاطعة ستستمر الى شهو ر و ليس شهر واحد .اذن اصحاب المحطات اذكياؤ و الشعب مداويخ. و الله العظيم المعظم ماندير مازوطكم حتى تتصالحو مع المداويخ