كشفت مصادر موثوقة أن المسؤولين بالشركة الوطنية للطرق السيارة يجرون مفاوضات وصفت بالجادة مع شركة فرنسية لغرض تفويت استغلال شبكة الطرق السيارة في المغرب لهذه الشركة، على غرار ما هو معمول به في قطاعات استراتيجية أخرى كما هو الشأن بالنسبة للماء والتطهير.
ووفق يومية “العلم” فقد أوضحت المصادر ذاتها أن هذه المفاوضات تتم في أجواء من السرية المطلقة لإبعادها عن وسائل الإعلام وباقي وسائل المراقبة السياسية.
راه مشتو في الخطر أغلى طرق السيار في فرنسا تشغل جيوب الناس في فرنسا اما الطرق فهي غير صالحة أسبانيا نعم بنية تحتيه تظاهي فرنسا وغيرها طرق سياره في اسبانيا غير مودى عنها outobiya فبور اما المغرب فطرق سياره غير صالحة المخزن يبيع المغرب للمستعمر فرنسا هذا شيء عجاب
راه مشتو في الخطر أغلى طرق السيار في فرنسا تشغل جيوب الناس في فرنسا اما الطرق فهي غير صالحة أسبانيا نعم بنية تحتيه تظاهي فرنسا وغيرها طرق سياره في اسبانيا غير مودى عنها outobiya فبور اما المغرب فطرق سياره غير صالحة المخزن يبيع المغرب للمستعمر فرنسا هذا شيء عجاب