أكّد العالم الفرنسي لوك أنطوان مونتانييه، الحاصل على جائزة نوبل في الطب لسنة 2008، أنه لا يصدق رواية انتشار فيروس كورونا من سوق في مدينة ووهان، معتبرا أن فيروس كورونا المستجد مصدره مخبر صيني في المدينة ذاتها.
وأضاف العالم الفرنسي لقناة ”CNEWS”، أن “مخبر مدينة ووهان تخصص منذ سنة 2000 في الفيروسات التاجية وله خبرة طويلة في هذا المجال”.
وتابع مونتانيي قائلا “درست مع زميلي المختص في الرياضيات جون كلود بيريز جينوم (البصمة الوراثية) لفيروس كورونا بدقة ووجدنا أن جزء منها يحمل جينوم فيروس السيدا، وهي نفس النتيجة التي وصلت إليها عدة دراسات مؤخرا من بينها دراسة فريق بحث هندي”.
وحسب البروفيسور، فإن مخبر ووهان حاول إيجاد لقاح للسيدا بإدخال جزء من جينوم هذا الأخير في فيروس كورونا. وكالات
الله تعالى خلق الطبيعة بشكل دقيق ونظام مضبوط وخلق فيها طريقة ميكانيكية لنموها وحفظها وتنظيفها من فضلاتها،الشمس والقمر بحسبان،هذا البروفيسور المفلق المركز ذو بعد النظرلايصدق رواية الخفاش في سوق السمك ويكذبها لانها لااعتبار لها لأنه وصديقه الرياضي يعلمون القوانين الرياضية التي لاتحيد والسنن الربانية الفاصلة لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا اليل سابق النهار،مايمكن للبغلة أن تلد،أو الملح ينبت الورد،فكرونا أزعج بطرق خطيرة من طرف أيادي خبيرة ولولا ذلك لما تفشى ولو مكث للأبد في فصيلته وطبيعته.
الله تعالى خلق الطبيعة بشكل دقيق ونظام مضبوط وخلق فيها طريقة ميكانيكية لنموها وحفظها وتنظيفها من فضلاتها،الشمس والقمر بحسبان،هذا البروفيسور المفلق المركز ذو بعد النظرلايصدق رواية الخفاش في سوق السمك ويكذبها لانها لااعتبار لها لأنه وصديقه الرياضي يعلمون القوانين الرياضية التي لاتحيد والسنن الربانية الفاصلة لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا اليل سابق النهار،مايمكن للبغلة أن تلد،أو الملح ينبت الورد،فكرونا أزعج بطرق خطيرة من طرف أيادي خبيرة ولولا ذلك لما تفشى ولو مكث للأبد في فصيلته وطبيعته.