تواصل الكاتبة الأمازيغية، مليكة مزان، بين الفينة وأخرى؛ إثارة الجدل من خلال منشوراتها على صفحتها بالموقع الاجتماعي “فايسبوك”
وكتبت مزان في صفحتها تدوينة تعبر من خلالها عن رغبتها في تحقيق أمنية قضاء ليلة مع الناطق الرسمي باسم الجيش الإسرائيلي، أدرعي أفيخاي.
وكتبت مزان قائلة “” بقي شيء واحد أتمنى أن أعيش حتى أحققه، إنه قضاء ليلة حب ساخنة في حضن العزيز أفيخاي ، ما أحلى الحب على الطريقة الإسرائيلية اليهودية …”.
وقد أثارت مزان سخط المغاربة بتدوينتها هذه، واعتبروها استفزازا للمغرب وللعرب بصفة عامة، وذلك من طريق توددها لأفيخاي.
هل هذا الخبر يستحق النشر في موقع محترم وملتزم مثل هوية بريس كأ،ن اخبار الأمة الاسلامية انعدمت وبقي الا خبر هذه الساقطة تنقلون تحركاتها في هذا المنبر الاعلامي الملتزم
بنشركم أخبارها تعطون لها وزن لا تستحقه
ان شاء الله يكون نشر هذا الخبر بمثابة هفوة في الاعلام الملتزم ولا نرى مستقبلا مثل اخبار هذه الجرثومات عندما نتصفح لنستفيد ما جد في هوية بريس
المصيبة التي يشيب لها الولدان هي كيف تترك هذه العاهرة لتقول هذه الأقوال بلا حسيب و لا رقيب؟؟؟ بينما يحارب الدعاة إلى الله في كل صغيرة و كبيرة؟؟؟
أي دولة هذه؟؟ لماذا لا يعلنون صراحة أنهم يحاربون الإسلام حتى نذهب في أرض الله الواسعة لنبحث عن مكان نأمن فيه أكثر على ديننا؟؟؟
هل هذا الخبر يستحق النشر في موقع محترم وملتزم مثل هوية بريس كأ،ن اخبار الأمة الاسلامية انعدمت وبقي الا خبر هذه الساقطة تنقلون تحركاتها في هذا المنبر الاعلامي الملتزم
بنشركم أخبارها تعطون لها وزن لا تستحقه
ان شاء الله يكون نشر هذا الخبر بمثابة هفوة في الاعلام الملتزم ولا نرى مستقبلا مثل اخبار هذه الجرثومات عندما نتصفح لنستفيد ما جد في هوية بريس
ووفقكم الله لنشر اخبار الأمة الاسلامية
عليك نعلة الله والنَّاس اجمعين الخاينة الخانزه
مثلها كمثل الرجل الذي بال في بئر زمزم فلما سئل لماذا فعل ذلك قال أردت أن أذكر و لو باللعن!!!
و الأولى الإعراض عن أخبارها و تفاهاتها
المصيبة التي يشيب لها الولدان هي كيف تترك هذه العاهرة لتقول هذه الأقوال بلا حسيب و لا رقيب؟؟؟ بينما يحارب الدعاة إلى الله في كل صغيرة و كبيرة؟؟؟
أي دولة هذه؟؟ لماذا لا يعلنون صراحة أنهم يحاربون الإسلام حتى نذهب في أرض الله الواسعة لنبحث عن مكان نأمن فيه أكثر على ديننا؟؟؟