مليكة مزان تقبل أيادي مقاتلي البيشمركة وتعرض خدماتها الجنسية عليهم (صور)

هوية بريس – الزبير الإدريسي
نشرت الناشطة الأمازيغية مليكة مزان، على صفحتها بموقع التواصل الإجتماعي “فايسبوك”، صوراََ تظهر فيها وهي تُقبل أيادي جميع مقاتلي ومقاتلات اللواء ”هكار محسن”، التابع للقوات البشمركة العراقية، في إحدى جبهات القتال بإقليم كردستان العراقي.

وأرفقت مزان صور تقبيلها لأيادي مقاتلي “البشمركة”، بتعليق قالت فيه: “أنا أقوم بزيارة تفقدية لقوات البيشمركة في جبهات القتال كنت أصر على تقبيل أياديهم واحدا واحدا رغم رفضهم الكبير”.
مزان المثيرة للجدل بمواقفها وخرجاتها، والتي سبق وان ارتبطت بعلاقة جنسية، مع الناشط الأمازيغي، أحمد عصيد بمباركة صنم وثني أمازيغي يدعى “ياكوش”، أضافت في تغريدتها: “هناك عشرات الصور لهكذا تصرف مني مقصود لم تصلني بعد”.
يشار إلى أن الناشطة الأمازيغية مليكة مزان، كانت أثارت جدلا واسعا في المغرب، بعد عرضها خدمات “جنسية” لصالح عناصر قوات البشمركة.





العباد الأحرار والله ويبقى فيهم عرق يسطر معمرهم يحنيو ويبوسو اليد لأي مخلوق كائنا من كان ولو شيخ مشايخ العالمين،لأن في قلوبهم الخضوع لخالقهم وحده الجواد الكريم،والعبيد يبهدلوا نفوسهم ويمرغوا كرامتهم لابن آدم ويبوسوا المخلوق الضعيف العاجز الناقص المحدود المحتاج الهلوع المنوع الجزوع الظلوم الجهول الترابي،ورضي الله عن عمر لما ضرب ابن عمروا ونزع عمامة عمروا وطلب المتسابق الغالب صفع صلعته فاستحى المتسابق فقال عمر متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم أحرارا، قال العلماء هاته الكلمة ترجح بجميع دساتير العالم وتليق عنوانا لها كلها،رضي الله عنك يا عمر وارضاك الرجولة والإيمان والعدل والقبضة لمن يستحق.
هل اصبحتم تنشرون صور لنساء متبرجات و يعانقن الرجال .ماهذا التميع .ابقوا على ما كنتم عليه من قبل.
بالله عليكم يا من يقوم على هذا الموقع لا تعرضوا مثل هذه الصور مرة أخرى! الغاية لا تبرر الوسيلة ! ثم ماذا نستفيد من تتبع أخبار هؤلاء الشواذ؟ ولو اقتصرتم على الخبر دون صور هذه التائهة لكان الامر هينا….
خدمات جنسية على زينها هي اصلا ممسوخة
لمهم عادي هاد صور لكي تصل الحقيقة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإخوان بارك الله فيكم لا يخفى على من عنده أدنى بصيرة أن هؤلاء الشواذ يعملون لصالح جهات خفيفة خارجية من ورائها اليهود الهدف زعزعة الثوابت الأخلاقية للمغاربة وجعل المغرب غير مستقر يحيث يكون سهل لتلك الجهات فرض توجهات على الدول المغربية التي لن تستطيع لا قدر الله أي مقاومة لأن صوت هؤلاء المجرمين أصبح عال وبسم حقوق كذا يجب احترام آراءهم وتوجهاتهم. لذا يجب التحذير منهم وكشف للناسأهدافهم وقد تجدهم يتسترون وراء الأمازيغية زعموا وأنا كأمازيغي تعلمت من والدي مثل تقول إذا أراد اليهودي أن يشتري في السوق بقرة يسأل عن ثمن الحمار
يبدي شيئا وهو يقصد شيئا آخر
والله اعلم