أكد خبراء من منظمة الصحة العالمية، الأربعاء، أن جرعتين من لقاح “سينوفارم” الصيني فعالتان للتصدي لفيروس كورونا المستجد.
وكان من المقرر أن تبت منظمة الصحة العالمية هذا الأسبوع، فيما إذا كانت ستوافق على اللقاحين الصينيين “سينوفارم” و”سينوفاك” لاستخدامهما في حالات الطوارئ ضد “كوفيد-19”.
وستكون هذه المرة الأولى التي يتم فيها إدراج لقاح صيني على الإطلاق، على ما تسمى قائمة استخدام الطوارئ لمنظمة الصحة التابعة للأمم المتحدة.
وقالت المنظمة في تقريرها، حول فعالية اللقاح بشأن البالغين (من 18 إلى 59 عاما): “نحن على ثقة تامة من أن جرعتين من لقاح سينوفارم فعالان في الوقاية من كوفيد-19″، مشيرة إلى مستوى عالي من الثقة في اللقاح.
وقالت المنظمة في بيانها إنّ فريق الخبراء الاستشاري الاستراتيجي التابع لها بشأن التطعيم خلص إلى أنّ فاعلية اللقاح في الأفراد فوق سن 18 عاما بلغت 90% فيما بلغت في الأفراد فوق سن 60 عاما 91%.
وأشار التقرير إلى أن من بين 1.1 مليون جرعة جرى توزيعها في الصين، عانى 74 شخصا من أعراض بسيطة مرتبطة بالتطعيم وكانت أكثرها شيوعًا هي الشعور بالدوار والصداع، والإرهاق والغثيان، والحمى، والتقيؤ في حالات محدودة للغاية.
يعد اللقاح الصيني اللقاح الخامس المضاد لفيروس كورونا الذي يحصل حتى اليوم على هذه الإجازة من المنظمة الأممية. والثاني خلال هذا الأسبوع بعد حصول عقار موديرنا الأمريكي على الإجازة.
إليكم الرأي الآخر المعاكس لما يروج له و أرجو النشر بارك الله فيكم. في مارس 2021 ، صدر كتاب عنوانه ” عالم من الكذابين UN MONDE DE MENTEURS ” لكاتبه باتريك جولان PATRICK JAULENT يتساءل فيه الكاتب الذي ظهر في بعض وسائل الإعلام الفرنسية : على أي أسس يتم تحديد شركات الأدوية لهذه النسب حول ” فاعلية ” اللقاح؟ . الكاتب الذي زار العديد من المستشفيات التي تحوي من ضمن مرضاها مصابين بكوفيد ذكر من بين ما ذكر أن أي شخص مات بمرض ما إذا وجد في الطابق المخصص لمرضى كوفيد يجعلون سبب موته كوفيد. و أنه بأوامر من منظمة الصحة أي شخص مات بأي مرض ما كالسرطان أو السكتة القلبية أو الفشل الكلوي و غير ذلك ، يذك في شهادة وفاته أنه مات بالمرض المذكور زائد أنه كان أيضا مصابا بكوفيد. من ضمن ما قال أيضا أنه من خلال أبحاثه و بخصوص الحالة الأمريكية تدفع الدولة لمستشفى ما 130 دولارا عن كل شخص قيل إنه مصاب بكوفيد. و تدفع 300 دولارا للمستشفى إذا استعمل المريض الجهاز التنفسي. و تدفع الدولة 4000 دولارا للمستشفى إذا مات فيها ذلك المريض. من ضمن ما ذكر أيضا أن بيل غيتس يمول منظمة الصحة بحوالي 70 في المئة من موازنتها و يمول بمئات الملايين شركات موديرنا و أسترازينيكا و بفايزر و سينوفارم الصينية بل و يمول صحفا و وسائل إعلام أوروبيو و عالمية من ضمنها قناة الجزيرة. الرجل يتحدث بالدليل و ذكر مضيفه في فرانس سوار بأنه يتعرض للتهديد بالموت.
إليكم الرأي الآخر المعاكس لما يروج له و أرجو النشر بارك الله فيكم. في مارس 2021 ، صدر كتاب عنوانه ” عالم من الكذابين UN MONDE DE MENTEURS ” لكاتبه باتريك جولان PATRICK JAULENT يتساءل فيه الكاتب الذي ظهر في بعض وسائل الإعلام الفرنسية : على أي أسس يتم تحديد شركات الأدوية لهذه النسب حول ” فاعلية ” اللقاح؟ . الكاتب الذي زار العديد من المستشفيات التي تحوي من ضمن مرضاها مصابين بكوفيد ذكر من بين ما ذكر أن أي شخص مات بمرض ما إذا وجد في الطابق المخصص لمرضى كوفيد يجعلون سبب موته كوفيد. و أنه بأوامر من منظمة الصحة أي شخص مات بأي مرض ما كالسرطان أو السكتة القلبية أو الفشل الكلوي و غير ذلك ، يذك في شهادة وفاته أنه مات بالمرض المذكور زائد أنه كان أيضا مصابا بكوفيد. من ضمن ما قال أيضا أنه من خلال أبحاثه و بخصوص الحالة الأمريكية تدفع الدولة لمستشفى ما 130 دولارا عن كل شخص قيل إنه مصاب بكوفيد. و تدفع 300 دولارا للمستشفى إذا استعمل المريض الجهاز التنفسي. و تدفع الدولة 4000 دولارا للمستشفى إذا مات فيها ذلك المريض. من ضمن ما ذكر أيضا أن بيل غيتس يمول منظمة الصحة بحوالي 70 في المئة من موازنتها و يمول بمئات الملايين شركات موديرنا و أسترازينيكا و بفايزر و سينوفارم الصينية بل و يمول صحفا و وسائل إعلام أوروبيو و عالمية من ضمنها قناة الجزيرة. الرجل يتحدث بالدليل و ذكر مضيفه في فرانس سوار بأنه يتعرض للتهديد بالموت.