منظمة الصحة العالمية: كورونا سينتهي في حالة واحدة فقط
هوية بريس – متابعات
بعد تقارير تحدثت عن تراجع قوة فيروس كورونا، قال المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية، الجمعة، إن أمر الوباء لم ينته بعد.
وقال المتحدث وفقا لما نقلت عنه رويترز: “لن ينتهي الأمر حتى يختفي فيروس كورونا من كل مكان في العالم”.
وأشار المتحدث إلى أن المنظمة العالمية لاحظت زيادة في عدد الإصابات بفيروس كورونا في بعض الدول التي بدأت تخفف إجراءات الإغلاق.
وتأتي هذه التصريحات فيما يبدو ردا على ما قاله طبيبان إيطاليان بأن فيروس كورونا المستجد بدأ يفقد قدرته.
وتسببت تصريحات الطبيبين في ضجة كبيرة في الأوساط الطبية والعلمية، بعدما افترضت أن فيروس كورونا المستجد فقد قدرته.
وسحبت تعليقاتهما من التقارير الإخبارية المنشورة في وسائل الإعلام الإيطالية فيما بعد، وأشار كلاهما إلى أن الفيروس يزداد ضعفاً.
الطبيب الأول هو ماتيو باسيتي، دكتوراه في الطب، وهو رئيس عيادة الأمراض المعدية في مستشفى جامعة سان مارتينو-إي س.تي، وأستاذ الأمراض المعدية في جامعة جنوة. ونقل عنه مقال لرويترز قوله “إن القوة التي كان الفيروس يتمتع بها قبل شهرين ليست نفس القوة التي يتمتع بها اليوم”.
وقال باسيتي للموقع بعد الضجة، “ما يحدث في مستشفياتنا، على الأقل في الجزء الشمالي من إيطاليا، الانطباع السريري هو أن المرض الآن مختلف مقارنة عما كان عليه قبل ثلاثة أشهر”.
وأضاف “كان معظم المصابين الذين أدخلوا غرف الطوارئ خلال شهري مارس وأبريل مرضى للغاية بسبب متلازمة الضائقة التنفسية الحادة، والصدمة، وفشل الأعضاء المتعدد، وتوفي معظمهم في الأيام الأولى، والآن في مايو، لم نعد نرى مثل هؤلاء المرضى”.
وقال إنه لا يبني رأيه على النتائج المؤكدة في المختبر، بل فقط على تفاعلاته الخاصة مع المرضى ومحادثاته مع الأطباء الآخرين “الانطباع السريري هنا هو أن الفيروس مختلف، هل هذا لأن الفيروس فقد بعض الفعالية؟ لا أعرف”.
طارت معزة.. هذا يعني لن ينتهي أبدا حتى تأخذوا لقاح غيتس و أنتم صاغرون يا معشر البشر.
مؤسسة لا مصداقية لها. أولا هي تابعة للأمم المتحدة و من لا زال يؤمن بمصداقية الأمم المتحدة فعليه أن يراجع إيمانه أو أن يعرض دماغه على طبيب متخصص. ثانيا اختير لها رجل حبشي فاشل إمعة من ذوي السوابق و ابجثوا عن سيرته مع سلطات بلده. ثالثا هي مؤسسة تتضارب مصالحها تارة مع أمريكا و تارة مع الصين و تارة مع أباطرة الأدوية و تارة مع غيتس.. المهم هي مع من يدفع أكثر و لعلكم تابعتم هذا مؤخرا و شكرا كورونا أن كشف المستور. رابعا حاربت علاج الكلوروكين بشدة رغم أن المغرب أعلن أن هذا الدواء قد كان نافعا و شفي الناس بسييه و رغم كثرة التصريحات للدكتور راوولت الذي يخبر بما وقع فعلا في مصحته من شفاء للناس بسبب الكلوروكين و لم يكن ينظر أو يعبر عن انطباع أو أو كما تغهل هذه المؤسسة .. ختاما ، من هم الباجثون المنضوون تحت إمرة هذه المؤسسة ؟ مؤسسة ضخمة كهذه تملي على الحكومات ما يجب عليها أن تفعل لا بد و أن لها فرق للبحث و مختبرات للبحث تحت وصايتها فمن هم و ما هو ترتيبهم عالميا من حيث الجدارة و من يمولها أصلا؟؟ أ لا يجب أن نعرف كل هذا قبل الترويج لها و ما تقول بشكل أعمى و كأنها إله يعبد؟؟؟
أ ليس الترويج لهذه المؤسسة من التعاون على الإثم و العدوان؟ أ ليس من الحكمة و التعقل أن نروج للمستقلين مثل الدكتور راوولت و فريقه و ليس للمشبوهين ؟؟
منظمة الصحة العالمية هي منوساعدت على انتشار هذا الوباء.. هذا إن تاكدنا من وجوده..!!!؟