هذا الشيخ من دعاة الفتنة و الإثارة،وخطابه مسيء و نابئ أقرب بكثير إلى الزيغ وإلى كلام الفتوة و الشماكرية،و لا علاقة له بمحاربة الرذيلة و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر،وهو دون أن يدري يشيع للفاحشة و سط أسر محافظة،و يعطي انطباعا بسهولة الوصول إلى ممارسة الرذيلة،لما اتهم نصف التلميذات القاصرات بالزنا!!!!،و دليله في ذلك لسانه الطويل و سوء نيته،هذا إذن تصريح صادم يتعين التحري في شأنه لمرفة مصادر معلوماته المستفزة و الصادمة،وإنني لعلى يقين بأنه سيتم آنذاك و ضع حد لخطاباته النارية الزائغة التي لا تمت بصلة إلى سلوك و شيم علمائنا الأجلاء!!
المرجو جعل هذا التعليق مرئيا و الكف عن نصرة الأصدقاء ظالمين أو مظلومين.
الشيخ سامحه الله اتهم نصف التلميذات القاصرات بتعاطيهن للرذيلة،وهذا كلام لا يقبله عاقل،فلا أتصور كيف سيتقبل آباء هؤلاء التلميذات مثل هذه الاتهامات الصادمة في حق فلذات أكبادهن،ألم يسمع هذا الشيخ قول الله تعالى:
{والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا وأولئك هم الفاسقون}
أما من أطلقت على نفسها إسم ابتسام فأستبعد كونها امرأة لأنها لو كانت كذلك فلن ينطلي عليها مثل هذا ااكلام النابئ المبالغ فيه،ولن يصدقه إلا من في قلبه مرض،ومن دون شك أعتقد أن تبعات ستكون للتصريحات النابئة لهذا الشيخ.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا فضيلة الشيخ المصطفى لقصير على هذا البيان الذي فيه الغيرةعلى أخواته وبنات المسلمين ولما تكلم الشيخ على هذه الظاهرة لكي تعالج
هذا واقع نعيشه يوميا أمام المؤسسات التعلمية ولاينكره إلا جاهل أو النعامة ردا على كلام أنوار
فكلمة أكثرهم
وردت 38 مرة في القرآن الكريم ولم يستخدمها ولو مرة واحدة لإظهار أنها صفة جيدة تتميز بها الأكثرية والتعابير كانت أكثرهم لايؤمنون … أكثرهم لا يعلمون … أكثرهم لايعقلون …أكثرهم يجهلون …أكثرهم لايشكرون …
أكثرهم فاسقين … ومايتبع أكثرهم إلا ظنا والآيات في هذا المعنى كثير في القرآن ولكن أكثر الناس لايعلمون
قال الله سبحانه وتعالى
وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ ﴿١٠٦ يوسف﴾
وقال كذلك
مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ ﴿110 آل عمران﴾
السلام عليكم دبا للعلمانيين المردة الى الله المشتكى هنيئا لك شيخنا الحبيب على النصح لهذه الأمة الله في اخواتنا الله في المسلمات
هذا الشيخ من دعاة الفتنة و الإثارة،وخطابه مسيء و نابئ أقرب بكثير إلى الزيغ وإلى كلام الفتوة و الشماكرية،و لا علاقة له بمحاربة الرذيلة و الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر،وهو دون أن يدري يشيع للفاحشة و سط أسر محافظة،و يعطي انطباعا بسهولة الوصول إلى ممارسة الرذيلة،لما اتهم نصف التلميذات القاصرات بالزنا!!!!،و دليله في ذلك لسانه الطويل و سوء نيته،هذا إذن تصريح صادم يتعين التحري في شأنه لمرفة مصادر معلوماته المستفزة و الصادمة،وإنني لعلى يقين بأنه سيتم آنذاك و ضع حد لخطاباته النارية الزائغة التي لا تمت بصلة إلى سلوك و شيم علمائنا الأجلاء!!
المرجو جعل هذا التعليق مرئيا و الكف عن نصرة الأصدقاء ظالمين أو مظلومين.
الى المسمى انور رقم 2 :…اتق الله فيما تقوله واعلم انك مسؤول يوم القيامة فالشيخ يصف الواقع وكفى
جزاك الله شيخنا سي مصطفي نجل كل عالم يدعو الي الكتاب والسنة بفهم سلف هذه الأمة ويأمر بالمعروف وينهي عن المنكر
الشيخ سامحه الله اتهم نصف التلميذات القاصرات بتعاطيهن للرذيلة،وهذا كلام لا يقبله عاقل،فلا أتصور كيف سيتقبل آباء هؤلاء التلميذات مثل هذه الاتهامات الصادمة في حق فلذات أكبادهن،ألم يسمع هذا الشيخ قول الله تعالى:
{والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا وأولئك هم الفاسقون}
أما من أطلقت على نفسها إسم ابتسام فأستبعد كونها امرأة لأنها لو كانت كذلك فلن ينطلي عليها مثل هذا ااكلام النابئ المبالغ فيه،ولن يصدقه إلا من في قلبه مرض،ومن دون شك أعتقد أن تبعات ستكون للتصريحات النابئة لهذا الشيخ.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خيرا فضيلة الشيخ المصطفى لقصير على هذا البيان الذي فيه الغيرةعلى أخواته وبنات المسلمين ولما تكلم الشيخ على هذه الظاهرة لكي تعالج
هذا واقع نعيشه يوميا أمام المؤسسات التعلمية ولاينكره إلا جاهل أو النعامة ردا على كلام أنوار
فكلمة أكثرهم
وردت 38 مرة في القرآن الكريم ولم يستخدمها ولو مرة واحدة لإظهار أنها صفة جيدة تتميز بها الأكثرية والتعابير كانت أكثرهم لايؤمنون … أكثرهم لا يعلمون … أكثرهم لايعقلون …أكثرهم يجهلون …أكثرهم لايشكرون …
أكثرهم فاسقين … ومايتبع أكثرهم إلا ظنا والآيات في هذا المعنى كثير في القرآن ولكن أكثر الناس لايعلمون
قال الله سبحانه وتعالى
وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلَّا وَهُمْ مُشْرِكُونَ ﴿١٠٦ يوسف﴾
وقال كذلك
مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ ﴿110 آل عمران﴾
أخوك في الله مصطفى بونمار