أقدمت السلطات في بنجلاديش، على اعتقال مواطن سعودي بتهمة تقديمه مساعدات لمسلمي الروهنجيا على الحدود مع ميانمار.
جاء اعتقال المواطن السعودي بعد مشاركته في اجتماع مع زعيم حركة روهينجية بمنزل قيادي من حزب من رابطة “عوامي” في “تكناف” الحدودية مع ميانمار، حسبما أوردت صحيفة “ذا ديلي ستار” البنجالية.
وذكر مسؤول بحرس الحدود أن الهدف من الاجتماع تقديم مساعدات لمقيمين في مركز لإيواء الروهنجيا.
وأوضحت الصحيفة أن مزاعم وجود صلة بين عضو البرلمان المنتمي لحزب رابطة عوامي “عبدالرحمن بودي” والاجتماع زادت من تعقيد الأمر بشكل أكبر.
وكانت قوة مشتركة اعتقلت السبت الماضي 4 أشخاص بينهم مواطن سعودي يدعى “أحمد الصالح البادي”.
وأكد مسؤول من حرس الحدود البنجالي أن المعتقلين الأربعة كانوا يعقدون الاجتماع لتوزيع التمويل والمساعدات على المقيمين في مركز غير مسجل لإيواء الروهينجيا في “تكناف” وذلك دون الحصول على موافقة من الإدارة المحلية.
وأفادت الصحيفة بأن المعتقلين الأربعة يقبعون حالياً في مقر احتجاز تابع لحرس الحدود البنجالي في “تكناف” وجرى استجوابهم من قبل حرس الحدود والشرطة والاستخبارات.
وكانت سلطات البنغلاديش قد اعتقلت سابقا الناشط الجمعوي الفرنسي موسى بن يعقوب من جمعية “البركة ستي” لشهور، قبل أن تسمح له بمغادرة التراب الوطني قبل أيام.
ماذا المملكة السعودية لا تؤدب بنغلاديش واندونيسيا بطرد كل عامل عندها ان لم ينته اولئك البوديون القتلة عن اذية اخواننا واخواتنا المؤمنين للمستضعفين
هذا ابسط اجراء يمكن ان تقدمه السعودية ولو انهم اوو اخواننا بما مكن الله لهم من امكانات لشكر الله لهم ذلك ولزادهم خيرا الى خير فاصل موالاة المؤمنين هو الحب والنصرة لا معنى للموالاة الا ذلك
ماذا المملكة السعودية لا تؤدب بنغلاديش واندونيسيا بطرد كل عامل عندها ان لم ينته اولئك البوديون القتلة عن اذية اخواننا واخواتنا المؤمنين للمستضعفين
هذا ابسط اجراء يمكن ان تقدمه السعودية ولو انهم اوو اخواننا بما مكن الله لهم من امكانات لشكر الله لهم ذلك ولزادهم خيرا الى خير فاصل موالاة المؤمنين هو الحب والنصرة لا معنى للموالاة الا ذلك