نشر الشيخ عائض القرني على حسابه في “فيسوبك”، صورة تظهر الشيخ صالح الفوزان إلى جانبه، بعدما قام بزيارته في المستشفى اليوم، وعلق عليها بقوله: “سعدت بزيارة معالي الدكتور الشيخ العلامة صالح الفوزان عضو هيئة كبار العلماء جزاه الله خيراً”.
كما زاره من قبل مفتي دولته السعودية الشيخ عبد العزيز آل الشيخ، وعلق على زيارته بقوله: “سعدت بزيارة سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ مفتي عام المملكة العربية السعودية جزاه الله خيراً”.
وزاره الشيخ صالح بن حميد، وعلق على زيارته بقوله: “سعدت بزيارة معالي الشيخ د. صالح بن عبدالله بن حميد، عضو هيئة كبار العلماء والمستشار بالديوان الملكي جزاه الله خيراً”.
بالإضافة إلى عدد من العلماء والدعاة والوزراء والأمراء والدكاترة، ورجال الأعمال، والمهندسين، والسفراء والديبلوماسيين الأجانب، وزاره أزيد من 20 فليبينيا لقنهم الشهادتين وهو على فراشه في المستشفى.
فهذه رسالة لأولئك الذين غلوا في تصنيف الناس، وتبديعهم وإخراجهم من دائرة أهل السنة والجماعة، وصار وصف السلفية عندهم لصيقا بمن يرضون عنه هم فقط، بعيدا عن أي قيود وضوابط شرعية سوى ما أحدثوه هم، حتى انقلبوا على علمائهم (الذين يتبرؤون من غلوهم) وهجروا المجتمع وبدعوا أغلب العلماء والدعاة والعاملين في الدعوة إلى الله ومشاريع الإصلاح، وساندوا الأنظمة الانقلابية والسفاحين..
لمذا هذا العنوان
يزورونه للنصبحة هذا شئ طيب
بالله عليكم لنكن منصفين
ماهي الأمور التي تنكرونها على ( المداخلة)؟
أخرجوها مسألة مسألة
ولننظر كتب السلف لنرى من المبتدع و كيف عامل أبو موسى الأشعري و ابن مسعود المبتدعة و الإمام أحمد كذلك و الإمام مالك حدث و لا حرج
لنعد لكتب ابن بطة و غيره من المالكية
الستم تدعون اتباع الإمام مالك هيا ليكن الحكم بيننا كتاب الله و سنة رسوله بفهم سلف الأمة
قال تعالى ( و جحدوا بها واستيقنتها انفسهم)
و الله نحن على الحق فالرجال يعرفون بالحق و ليس العكس
و العاقبة للمتقين
قال الإمام إبن باز رحمه الله:
فزيارة أهل العلم والإيمان من أهل السنة والجماعة وزيارة الإخوان في الله قربة وطاعة، أما زيارة أهل البدع فلا تجوز زيارتهم على سبيل المؤانسة والمحبة ونحو ذلك.
أما إذا زارهم طالب العلم للموعظة والتذكير والتحذير من البدعة؛ هذا مشكور ومأجور؛ لأن هذا من باب الدعوة إلى الله، من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فإذا زرت هؤلاء الذين عندهم شيء من البدع زرتهم للدعوة إلى الله والنصيحة والتوجيه فأنت مأجور، وينبغي أن لا تدع ذلك إذا كان فيه فائدة، أما إذا أصروا ولم يستجيبوا فدعهم.
دبا بالله عليك هذه زيارة للنصيحة.. هل من الحكمة أنه ينصحه وهو على فراش المرض؟!!
هادشي راه لا يوجد سوى في عقولكم..
الزيارة هي زيارة مريض وعيادته.. لأنه حق على المسلم أن يزور أخاه المسلم وهو مريض..
وأما التبديع والتضليل فهذا لا يوجد سوى في قلوبكم..
نعم هذا لا يمنع أن ينصح بعضهم بعضا، لأن بن آدم خطاء..
اتقوا الله في عباد الله، فوالله ما كان من ذكرت من الأسماء بجفائكم، وغلظتكم، وقساوة قلوبكم بدعوى الحرص على المنهج..
هيّأ الله-تعالى-أقواماً لنقض أفكار (التكفير والهجرة)-إلى حدّ بعيد-!
ولم يكادوا يفعلون حتى برزت أفكار(التبديع والهجر)!!!!
وكلا الفكرَين ينزعان من بئر واحد..وهو الغلوّ الباطل…
وكله باطل
قال شيخُ الإسلام ابن تيميّة -رحمه الله-تعالى-:
“فإنّ الإنسان قد يعرف أنّ الحق مع غيره،ومع هذا:يجحد ذلك؛لحسده إياه،أو لطلب علوّه عليه، أو لهوى النفس.
ويحمله ذلك الهوى على أن يعتديَ عليه،ويردَّ ما يقول بكل طريق!وهو -في قلبه- يعلم أنّ الحق معه”..
…اللهم ارزقنا الحق،واجعلنا مِن دعاته وحُماته…
عائض القرني وأمثاله؛ إلا من حثالة القصاصين الذين قال فيهم الإمام أحمد رحمه الله: (أكذب الناس القُصاص والسُّؤَّال). “الحوادث والبدع” ( 112 )، “تحذير الخواص” ( 251، 264 ) إذ أنّ القصاصين يقصون ويكذبون من أجل ترهيب الناس وترغيبهم ـ ولسنا نوافقهم ـ، وعائض القرني جعل قصصه في التهكم والتنقص في أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ليُضحك مشجعيه وجمهوره. مرة يقول عن الأقرع بن حابس رضي الله عنه: ” فيأتي جلف أعرابي”الأقرع بن حابس … أنت تكلم من ؟ أنت يا مهبول”. ومرة يصف أبا سفيان وابنه معاوية رضي الله عنهما بالسُّراق (لصوص) وذلك في قصة مكذوبة منكرة عن عمر بن الخطاب انه قال لأبي سفيان: ” ابنك سرق المال في الشام وتسرقه أنت هنا”.
قال ابن تيمية رحمه الله: : “فمن تكلم في هذا الباب : أي مدح الصحابة أو قدح فيهم، بجهل أو بخلاف ما يعلم، كان مستوجباً للوعيد. ولو تكلم بحق لقصد الهوى لا لوجه الله، أو ليعارض به حقاً آخر لكان أيضاً مستوجباً للذم والعقاب . فمن سلك سبيل أهل السنة، استقام قوله، وكان من أهل الحق والاستقامة والاعتدال، وإلا حصل في جهل ونقض وتناقض، كحال هؤلاء الرافضة الضُلال”. “طريق الوصول إلى العلم المأمول”. (89ـ90).
زيارة المشايخ ليس دليل على ان عائض سائر على الحق وانما لمصلحة يرونها. لان اتباعه الجهال كثر ولو رجع هذا لكان رجوع اتباعه فيه خير كثير، والذين تنعتونهم بالمداخلة نقول الى الله الموعد وسيفصل بين الحق والباطل ،هذا ديدن اهل البدع يطيرون بما هو في صالحهم….الى الله المشتكى
سبحان الله. كم من شيخ بدعوه بسبب جلوسه مع مبتدع، في نظرهم، ولم يقولوا إنه أراد أن ينصح، ثم كل هذه السنوات التي مضت، لم تظهر لهم النصيحة إلا الآن، ثم ألا يكفي الشيخ الفوزان وحده لينصحه، فلماذا يزوره المفتي العام ووزير الأوقاف و و و؟ يا ترى هل استجاب القرني لنصيحتهم أم أنه أصر على بدعته؟؟؟
يا إخواننا الأمر واضح والحمد لله، العلماء حفظهم زاروه ابتغاء الأجر من الله، وليطمئنوا على مسلم داعية أصيب من أجل الدعوة إلى الله، على ما كان عنده من أخطاء، وليقولوا لكم: إنكم تسيرون في طريق مسدود.
والله أعلم
المداخلة منهجيتهم تشبه منهجية بني علمان شغلهم الشاغل سب العلماء وقذفهم وموالات انظمة الاستبداد لا علم لا اصول لا نهي عن المنكر ولا امر بالمعروف جعلوا من بعض الجزئيات اصولا وجعلوا من اجتهادات او حتى زلة عالم اوداعية مطية لنسف مجهوداته ومسيرته الدعوية من الاساس وقد تزدحم الظنون فيهم ليقول الواحد فيهم انهم مدسوسون في صف الامة ليقفوا حجرة عثرة ضد الصحوات الاسلامية المباركة ديدانهم فقط مسالة المضاهرات وكلمة حق عند سلطان جائر في تناقض سافر ، الخروج عن الحاكم في سوريا وليبيا و مصر امر جائز ومحسوم اتباعا لسياسة الدولة وفيما عدا ذالك بدعة ومن تكلم فيذالك فهو من الخوارج في نظرهم علما اننا والحمد لله متشبثون بثوابة الوطن الا ان سهامهم لا تتوقف عن التبديع والتضليل ،
الرجاء التعليق هنا…الذياره لا تعني بانه ليس خارجي
الزياره من باب عياده المريض وكملدا في الحديث القدسي المشهور قال الله تعالي( …….مرضت يا عبدي ولم تزرني فيقول كيف ازورك وانت رب العالمين فيقول الله تعالي مرض عبدي فلان ولم تذره اما وانه لو كنت زرته لوجدتني عنده)
هذا فضل كبير واجر لا اظن ان علماء كبار مثل من زكرتهم لايرغبون في اضاعتها
اما ان كان خارجي اوغير زلك
اهل سيحاسبه احد ؟؟؟؟؟
لمذا هذا العنوان
يزورونه للنصبحة هذا شئ طيب
بالله عليكم لنكن منصفين
ماهي الأمور التي تنكرونها على ( المداخلة)؟
أخرجوها مسألة مسألة
ولننظر كتب السلف لنرى من المبتدع و كيف عامل أبو موسى الأشعري و ابن مسعود المبتدعة و الإمام أحمد كذلك و الإمام مالك حدث و لا حرج
لنعد لكتب ابن بطة و غيره من المالكية
الستم تدعون اتباع الإمام مالك هيا ليكن الحكم بيننا كتاب الله و سنة رسوله بفهم سلف الأمة
قال تعالى ( و جحدوا بها واستيقنتها انفسهم)
و الله نحن على الحق فالرجال يعرفون بالحق و ليس العكس
و العاقبة للمتقين
قال الإمام إبن باز رحمه الله:
فزيارة أهل العلم والإيمان من أهل السنة والجماعة وزيارة الإخوان في الله قربة وطاعة، أما زيارة أهل البدع فلا تجوز زيارتهم على سبيل المؤانسة والمحبة ونحو ذلك.
أما إذا زارهم طالب العلم للموعظة والتذكير والتحذير من البدعة؛ هذا مشكور ومأجور؛ لأن هذا من باب الدعوة إلى الله، من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فإذا زرت هؤلاء الذين عندهم شيء من البدع زرتهم للدعوة إلى الله والنصيحة والتوجيه فأنت مأجور، وينبغي أن لا تدع ذلك إذا كان فيه فائدة، أما إذا أصروا ولم يستجيبوا فدعهم.
دبا بالله عليك هذه زيارة للنصيحة.. هل من الحكمة أنه ينصحه وهو على فراش المرض؟!!
هادشي راه لا يوجد سوى في عقولكم..
الزيارة هي زيارة مريض وعيادته.. لأنه حق على المسلم أن يزور أخاه المسلم وهو مريض..
وأما التبديع والتضليل فهذا لا يوجد سوى في قلوبكم..
نعم هذا لا يمنع أن ينصح بعضهم بعضا، لأن بن آدم خطاء..
اتقوا الله في عباد الله، فوالله ما كان من ذكرت من الأسماء بجفائكم، وغلظتكم، وقساوة قلوبكم بدعوى الحرص على المنهج..
السلام عليكم البباغوت العصر يتكلمون اتركو العلماء و الله لن تصصلح هذه الامة الى بي علماءها و المدخلا اتركوهم لي الشيخ سلمان العلوان فك الله اسرهو …..
ارجعوا إلى ربكم أيها الاخوة . وكفاكم تجريحا وأكلا للحوم العلماء والدعاة واشتغلوا بعيوب أنفسكم فمن علامة الخذلان أن يشتغل الانسان بعيوب غيره …
هيّأ الله-تعالى-أقواماً لنقض أفكار (التكفير والهجرة)-إلى حدّ بعيد-!
ولم يكادوا يفعلون حتى برزت أفكار(التبديع والهجر)!!!!
وكلا الفكرَين ينزعان من بئر واحد..وهو الغلوّ الباطل…
وكله باطل
قال شيخُ الإسلام ابن تيميّة -رحمه الله-تعالى-:
“فإنّ الإنسان قد يعرف أنّ الحق مع غيره،ومع هذا:يجحد ذلك؛لحسده إياه،أو لطلب علوّه عليه، أو لهوى النفس.
ويحمله ذلك الهوى على أن يعتديَ عليه،ويردَّ ما يقول بكل طريق!وهو -في قلبه- يعلم أنّ الحق معه”..
…اللهم ارزقنا الحق،واجعلنا مِن دعاته وحُماته…
عائض القرني وأمثاله؛ إلا من حثالة القصاصين الذين قال فيهم الإمام أحمد رحمه الله: (أكذب الناس القُصاص والسُّؤَّال). “الحوادث والبدع” ( 112 )، “تحذير الخواص” ( 251، 264 ) إذ أنّ القصاصين يقصون ويكذبون من أجل ترهيب الناس وترغيبهم ـ ولسنا نوافقهم ـ، وعائض القرني جعل قصصه في التهكم والتنقص في أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ليُضحك مشجعيه وجمهوره. مرة يقول عن الأقرع بن حابس رضي الله عنه: ” فيأتي جلف أعرابي”الأقرع بن حابس … أنت تكلم من ؟ أنت يا مهبول”. ومرة يصف أبا سفيان وابنه معاوية رضي الله عنهما بالسُّراق (لصوص) وذلك في قصة مكذوبة منكرة عن عمر بن الخطاب انه قال لأبي سفيان: ” ابنك سرق المال في الشام وتسرقه أنت هنا”.
قال ابن تيمية رحمه الله: : “فمن تكلم في هذا الباب : أي مدح الصحابة أو قدح فيهم، بجهل أو بخلاف ما يعلم، كان مستوجباً للوعيد. ولو تكلم بحق لقصد الهوى لا لوجه الله، أو ليعارض به حقاً آخر لكان أيضاً مستوجباً للذم والعقاب . فمن سلك سبيل أهل السنة، استقام قوله، وكان من أهل الحق والاستقامة والاعتدال، وإلا حصل في جهل ونقض وتناقض، كحال هؤلاء الرافضة الضُلال”. “طريق الوصول إلى العلم المأمول”. (89ـ90).
زيارة المشايخ ليس دليل على ان عائض سائر على الحق وانما لمصلحة يرونها. لان اتباعه الجهال كثر ولو رجع هذا لكان رجوع اتباعه فيه خير كثير، والذين تنعتونهم بالمداخلة نقول الى الله الموعد وسيفصل بين الحق والباطل ،هذا ديدن اهل البدع يطيرون بما هو في صالحهم….الى الله المشتكى
سبحان الله. كم من شيخ بدعوه بسبب جلوسه مع مبتدع، في نظرهم، ولم يقولوا إنه أراد أن ينصح، ثم كل هذه السنوات التي مضت، لم تظهر لهم النصيحة إلا الآن، ثم ألا يكفي الشيخ الفوزان وحده لينصحه، فلماذا يزوره المفتي العام ووزير الأوقاف و و و؟ يا ترى هل استجاب القرني لنصيحتهم أم أنه أصر على بدعته؟؟؟
يا إخواننا الأمر واضح والحمد لله، العلماء حفظهم زاروه ابتغاء الأجر من الله، وليطمئنوا على مسلم داعية أصيب من أجل الدعوة إلى الله، على ما كان عنده من أخطاء، وليقولوا لكم: إنكم تسيرون في طريق مسدود.
والله أعلم
المداخلة منهجيتهم تشبه منهجية بني علمان شغلهم الشاغل سب العلماء وقذفهم وموالات انظمة الاستبداد لا علم لا اصول لا نهي عن المنكر ولا امر بالمعروف جعلوا من بعض الجزئيات اصولا وجعلوا من اجتهادات او حتى زلة عالم اوداعية مطية لنسف مجهوداته ومسيرته الدعوية من الاساس وقد تزدحم الظنون فيهم ليقول الواحد فيهم انهم مدسوسون في صف الامة ليقفوا حجرة عثرة ضد الصحوات الاسلامية المباركة ديدانهم فقط مسالة المضاهرات وكلمة حق عند سلطان جائر في تناقض سافر ، الخروج عن الحاكم في سوريا وليبيا و مصر امر جائز ومحسوم اتباعا لسياسة الدولة وفيما عدا ذالك بدعة ومن تكلم فيذالك فهو من الخوارج في نظرهم علما اننا والحمد لله متشبثون بثوابة الوطن الا ان سهامهم لا تتوقف عن التبديع والتضليل ،
الم يزر النبي الغلام اليهودي وهو في فراش الموت ليسلم اليس هدا لنصح يا ببغاوات ترددون ما تسمعون
الرجاء التعليق هنا…الذياره لا تعني بانه ليس خارجي
الزياره من باب عياده المريض وكملدا في الحديث القدسي المشهور قال الله تعالي( …….مرضت يا عبدي ولم تزرني فيقول كيف ازورك وانت رب العالمين فيقول الله تعالي مرض عبدي فلان ولم تذره اما وانه لو كنت زرته لوجدتني عنده)
هذا فضل كبير واجر لا اظن ان علماء كبار مثل من زكرتهم لايرغبون في اضاعتها
اما ان كان خارجي اوغير زلك
اهل سيحاسبه احد ؟؟؟؟؟