خرج عدد من المواطنين، أمس الإثنين، للتظاهر بتنظيم وقفة احتجاجية أمام ولاية الجهة الشرقية، للمطالبة بالتراجع عن القرار الإداري القاضي بتوقيف “القايدة إكرام” قائدة الملحقة الإدارية 18، الموقوفة من قبل الداخلية.
وكان أغلب المحتجين نساء، حيث رفعن صور القائدة والأعلام الوطنية، مرددين شعارات تطالب بعودتها وتندد بقرار توقيفها.
واتهمت المحتجات أعوان السلطة بتوريط القائدة إكرام حيث ذكرت إحداهن أن سبب إعفاء القائدة، هو إيقافها عون سلطة “شيخ” كان يقوم ببيع أوراق “البون” مقابل 100 درهم.
يشار أن وزارة الداخلية، أوقفت القائدة يوم الثلاثاء 7 يوليوز 2020، عن العمل، والتي اشتهرت على مواقع التواصل بفيديوهات توثق تدخلاتها خلال بداية مرحلة الطوارئ الصحية بالمغرب.
كما أثارت الجدل بعد انتشار فيديو، يوثق منعها أحد المواطنين من الإستماع للقرآن الكريم بصوت مرتفع، حيث قالت له “حيد عليا هادشي”.
كما أثارت الجدل بعد انتشار فيديو، يوثق منعها أحد المواطنين من الإستماع للقرآن الكريم بصوت مرتفع، حيث قالت له “حيد عليا هادشي”.
الصيغة الإزدرائية للحديث عن القرآن الكريم كاف لتحييدها عن مسؤولية تحت ظل أمير المِؤمنين
ولا يمر يوم لا نحمد الله فيه على نعمة وجود محمد السادس حفظه الله وأيده، وأعانه على دحص الفلول المتربصة بديننا وهويتنا
فليس هناك غير المغاربة لفهم عمق عبارة “الله ينصر سيدنا” تاريخا ووجدانا وجسدا
عبدالله بن مسعود
كما أثارت الجدل بعد انتشار فيديو، يوثق منعها أحد المواطنين من الإستماع للقرآن الكريم بصوت مرتفع، حيث قالت له “حيد عليا هادشي”.
الصيغة الإزدرائية للحديث عن القرآن الكريم كاف لتحييدها عن مسؤولية تحت ظل أمير المِؤمنين
ولا يمر يوم لا نحمد الله فيه على نعمة وجود محمد السادس حفظه الله وأيده، وأعانه على دحص الفلول المتربصة بديننا وهويتنا
فليس هناك غير المغاربة لفهم عمق عبارة “الله ينصر سيدنا” تاريخا ووجدانا وجسدا
عبدالله بن مسعود